الصفحه ١٥٧ :
وجورا ، والذي
بعثني بالحقّ بشيرا ونذيرا الثابتون على القول بإمامته في زمان غيبته لأعزّ من
الكبريت
الصفحه ١٦٨ : خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) قال : هو والله بقية الله (١).
الآية
الخامسة : قوله تعالى
الصفحه ٢٣٠ : فيهم من الذموم ما رووا؟ ففي
كشف الأستار عن الإمام الثعلبي في قوله تعالى : (وَما جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا
الصفحه ٢٦٢ : ء في الكتاب والسنّة : أمّا الكتاب فقد قال سعيد ابن جبير في تفسير قوله
تعالى : (لِيُظْهِرَهُ عَلَى
الصفحه ٣١٦ : ، وكان لا
يجد بدّا من قوله : بلى ، فكنت تقول له حينئذ : أليس كما علم رسول الله أنّ
الخلافة بعده لأبي بكر
الصفحه ٣٧٨ : أيّها الشيخ فإنّي لا
أجعلك في حلّ أن تستعظم هذا القول منّي. فقلت : يا سيدي رجل يرى بأنّه صاحب الإمام
عجل
الصفحه ٤١٤ : من مؤمن إلّا في داره غصن من أغصانها وذلك قول الله عزوجل (طُوبى لَهُمْ
وَحُسْنُ مَآبٍ) (٥) (٦).
وفيه
الصفحه ٣٨ : فيه ناطق وصامت. يا سلمان صار محمّد المنذر
وصرت أنا الهادي وذلك قوله عزوجل (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ
الصفحه ٥٩ :
الآية
السابعة عشرة : قوله تعالى (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ
الصفحه ٦١ : الآتية فلا يحصل منها
العلم ، لأنّ الإنسان لا يعلم أن يحاسب بأي تلك الأعداد ولا علم عندي في قول
الإنسان
الصفحه ٨٢ : والسبعون : قوله تعالى (مَلْعُونِينَ
أَيْنَما ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً سُنَّةَ اللهِ فِي
الصفحه ٨٣ : استعجالا لأمر الله وشكّا في قضائه. الخبر (٧).
وعن الكافي مسندا
عن الصادق عليهالسلام في حديث : أمّا قوله
الصفحه ٩٥ : مؤمن في بطني كافر أو مشرك فاقتله فيجيئه فيقتله (١).
الآية
الثانية عشرة ومائة : قوله تعالى (قُلْ
الصفحه ٩٦ : (١)
الآية
الثالثة عشرة ومائة : قوله تعالى (إِذا تُتْلى عَلَيْهِ
آياتُنا قالَ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) (٢) في
الصفحه ١٠٤ :
الفاكهة
الاولى : قد ذكر ذيل آية
النور تأويل قوله تعالى (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشا