الصفحه ١٥٤ : ظلما وجورا ، يملك سبع سنين (٧).
وفيه عنه عليهالسلام : يكون اختلاف عند موت خليفة فيخرج رجل من أهل
الصفحه ١٥٥ : إسرائيلي ، يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا ، يرضى بخلافته أهل السماوات
والأرض والطير في الجو ، يملك عشرين سنة
الصفحه ٢٤٩ : كل البلاد من العرب
والعجم والترك والهند والديلم وغيرها ، بل وعند أبناء أهل السنّة والجماعة أيضا
الصفحه ٢٥٩ :
وغابت الحجج بعده واشتدّت البلوى على
بني إسرائيل حتّى ولد يحيى بن زكريا وترعرع ، فظهر وله تسع سنين
الصفحه ٢٧٠ : : عشت مائتين سنة في الفترة بين عيسى
ومحمّد ومائة وعشرين في الجاهلية ، وستّين في الإسلام. قال : أخبرني عن
الصفحه ٢٨١ :
عشرة أو اثنتا
عشرة سنة ، كان يرعى الإبل وقد حال الماء بينه وبين إبله وهو يريد العبور عن الماء
وهو
الصفحه ٢٨٩ : باطنا غيره
، وخلّفه غائبا مستترا وكان مولده ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين
وأمّه أمّ ولد
الصفحه ٢٩٨ : عليهالسلام تولد همايون آن در درج ولايت وجوهر معدن هدايت در منتصف
شعبان سنة دويست وپنجاه وپنج در سامره اتفاق
الصفحه ٣٢٦ : : في تبصرة الولي عن أبي علي محمد بن أحمد المحمودي قال : حججت نيفا
وعشرين سنة ، كنت جميعها أتعلّق بأستار
الصفحه ٣٤٦ : (١).
المعجزة
الثانية : في كشف الغمّة عن
أبي القاسم جعفر بن محمد بن قولويه قال : لمّا وصلت بغداد في سنة سبع
الصفحه ٣٤٧ :
قال أبو القاسم :
فأعلمني بهذه الجملة فلمّا كانت سنة سبع وستّين اعتل أبو القاسم ، فأخذ ينظر في
أمره
الصفحه ٣٥٢ : : رأيت القاسم بن العلاء وقد عمّر مائة سنة وسبع عشرة
سنة ، منها ثمانون سنة صحيح العينين ، لقي مولانا أبا
الصفحه ٦ : شمس
الدين شهاب الدين الحسيني المرعشي النجفي المتوفى سنة ١٣٣٨ ه ق ، وتلميذه العلامة
الحجة نظر علي بن
الصفحه ٧ : الأجلاء في كربلاء ،
توفي سنة ١٣٣٣ ه ق.
ثم سرد آثار
المؤلف وذكر منها كتابه هذا «إلزام الناصب في أحوال
الصفحه ٩ : وتوفي سنة ١٣٣٣ في الحائر المقدّسة بعد إقامته
خمسا وستّين سنة في تلك البلدة الشريفة ودفن في تلك البلدة