الصفحه ٣٩٦ : اخرى ، فإنّه يجب أن يقطع غلفته ، فإنّ الأرض تضجّ إلى الله عزوجل من بول الأغلف أربعين صباحا. وأمّا ما
الصفحه ٤٢٨ : الرجل منهم يعطى قوّة أربعين رجلا ، أو لأنّ الملائكة
يؤيّدونه لقوله تعالى (وَيَوْمَئِذٍ
يَفْرَحُ
الصفحه ٢٦٥ :
والرياح ومرور
الأيّام والليالي والسنين ، ولا يصدّقون بأنّ القائم عليهالسلام من آل محمّد
الصفحه ٢٦٦ :
التاسع : إلياس وبعمره الله أعلم.
العاشر : سلمان الفارسي عمره على المشهور أربعمائة سنة. وفي رواية
الصفحه ٥٢ :
فأشار بيده إلى
أبي جعفر وهو قائم بين يديه. فقلت : جعلت فداك هذا ابن ثلاث سنين! قال : وما يضرّه من
الصفحه ٢٧٥ :
أحمد بن نوح بن
محمد الحنبلي الشافعي ، فحدّثني بمدينة الرملة في سنة إحدى عشرة وأربعمائة قال:
كنت
الصفحه ٢٤١ : في بعض الأوقات مغشيا عليه ثلاثة أيّام ، يجري الدم من
اذنه ثمّ أفاق ، وذلك بعد ثلاثمائة سنة من مبعثه
الصفحه ٨ :
٣ ـ كتاب روح السعادة ، وهو مختصر السعادة الأبدية وقد طبع في
سنة ١٣٣٠ ه ق (١).
٤ ـ منظومة في
الصفحه ١١٥ : بعدها
موتة.
وتقرير ذلك :
أنّهم يقولون إنّ مدّة مكث هذه الخليقة على حالتها لا يكون إلّا سبعة آلاف سنة
الصفحه ٢٦٤ : يوما ثمّ جلس ليستريح ، فضرب بنفسه شقّه الأيسر فنام سبع سنين ،
ثمّ هبّ من نومته وهو لا يرى إلّا أنّه نام
الصفحه ٢٩٣ :
الفرع الثالث
في ذكر بعض المعترفين بولادته من أهل السنّة والجماعة
اعلم أيّها الطالب
للحقّ
الصفحه ٢٩٦ :
مضي ثلاثين سنة من
القرن الحادي عشر ، فهناك يترقّب خروج المهدي عجل الله فرجه ، وهو من أولاد الإمام
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوآله وعترته الطاهرة : ولد أبو القاسم محمّد الحجّة ابن الحسن
الخالص بسرّ من رأى ليلة النصف من شعبان سنة
الصفحه ٥١ :
الفرع الثالث
في عدم مدخلية البلوغ في الإمامة ولا يضرّها صغر السن
في الكافي عن يزيد
الكناسي قال
الصفحه ١٢٥ :
في عصمة الإمام أما
عند أهل السنّة والجماعة فإن العصمة ليست بشرط ، بل العمدة فيه انعقاد الإجماع