الصفحه ٢٢٦ : في أربعين ليلة غير مكة وطيبة فهما
محرّمتان علي كلتاهما ، كلّما أردت أن أدخل واحدة ـ أو واحدا ـ منهما
الصفحه ٢٢٩ : (٤). فالحسن خليفة (٥) بنص منه ، فإن عدّ الخلفاء الأربعة من الاثني عشر فلا بدّ
من عدّه أيضا فيها ، وما تشبّث به
الصفحه ٢٣١ : صلىاللهعليهوآله ذكر هذا فقال : هذا أبو الجبابرة الأربعة؟ فقال ابن عبّاس
: اللهمّ نعم ، فعند ذلك ادّعى معاوية زيادا
الصفحه ٢٣٩ : أن قتل الحسين عليهالسلام اشتد غضب الله على أهل الأرض فأخّره إلى أربعين ومائة ،
فحدّثناكم فأذعتم
الصفحه ٢٨٧ : بدني قليلا وتناولت يسيرا من
الطعام ، فسر بذلك وأقبل على إكرام الأسارى وإعزازهم ، فرأيت أيضا بعد أربع
الصفحه ٣٠١ : يلقى بعض أصحابه فيقول : كم أنتم؟ فيقولون : نحوا من أربعين رجلا ، فيقول : كيف أنتم لو رأيتم صاحبكم
الصفحه ٣١٢ : طومارا
وأثبتّ فيه نيفا وأربعين مسألة من صعاب المسائل لم أجد لها مجيبا على أن أسأل فيها
خير أهل بلدي أحمد
الصفحه ٣٢٨ : يوما وخرجت متوجّها نحو
الغدير ، وهو على أربعة أميال من الجحفة فلمّا أن دخلت المسجد صلّيت وعفّرت
واجتهدت
الصفحه ٣٤٩ : ، وكان له من الولد أربعة وعشرون ولدا
، بنين وبنات وأمّهات أولاد ، حشم وخدم وغلمان فبلغ به الفقر إلى أن
الصفحه ٣٥٤ : ، وإن لم تؤهل له
فاطلب خيرك من حيث يتقبّل الله ، وقبل الحسن وصيته على ذلك ، فلمّا كان في يوم
الأربعين
الصفحه ٣٥٧ : هذه استاباد ، امض
راشدا ، فالتفتّ فلم أره ودخلت استاباد وإذا في الصرّة أربعون أو خمسون دينارا ،
فوردت
الصفحه ٣٧١ : بيدها وعاد إلى منزله.
قال الحاج جواد :
كنت حينئذ في الدار إذ طرق عليّ طارق معجلا بعد ثلاث أو أربع
الصفحه ٣٨٦ : (١)؟
__________________
(١)
كشف المحجّة : ٥٥ ط. النجف ، وكتاب الأربعين للشيخ الماحوزي : ٢٢٠ ط. الأولى ١٤١٧
ه.
الصفحه ٣٨٨ : فالله شهيد على تركه الصلاة الفريضة أربعين يوما يزعم ذلك لطلب
الشعوذة (١) ولعلّ خبره تأدى إليكم ، وهاتيك
الصفحه ٣٩٥ : المسائل الفقهية
وغيرها في التوقيعات على أيدي الأبواب الأربعة وغيرهم رحمهمالله :عن الزهري قال : طلبت هذا