الصفحه ٣٨٥ :
وأمّا ما روي من
الأخبار من امتحان الشيعة في حال الغيبة ، وصعوبة الأمر عليهم واختيارهم للصبر
عليه
الصفحه ٤١٥ : (٣).
وفيه عن النبي صلىاللهعليهوآله لعلي : يا علي .. واعلم أنّ أعظم الناس يقينا قوم يكونون
في آخر الزمان
الصفحه ٤٧ : حاله؟ قال عليهالسلام : يكونون في خير إلى أن يبلغوا. قال جابر : قلت : يا بن
رسول الله هل بعد ذلك شي
الصفحه ٦٥ :
في البحار : يعني
تكذيبه بقائم آل محمد ؛ إذ يقول له : لسنا نعرفك ولست من ولد فاطمة كما قال
المشركون
الصفحه ٩٣ : ) (١) قد مرّ الحديث في ذلك من سورة الشعراء ، في ذيل آية (إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ).
الآية
الخامسة
الصفحه ١١٢ :
الروح للكنائس (١).
وفي الآية السادسة
عشرة (٢) منه : المظفر أجعله عمودا في الهيكل الإلهي ، ولا
الصفحه ١٢٣ :
الثاني في الآية
الاولى من يوحنا ، وليس بشيء ، لأنّ قوله : ربّ الجنود لا يتناول عيسى ابن مريم
لأنّه
الصفحه ١٢٥ :
في عصمة الإمام أما
عند أهل السنّة والجماعة فإن العصمة ليست بشرط ، بل العمدة فيه انعقاد الإجماع
الصفحه ١٥٢ :
الغصن الثالث
في إخبار النبي صلىاللهعليهوآله
والأئمّة من طرق الخاصة والعامة بقيام المهدي
الصفحه ١٥٤ : : يكون في آخر أمّتي خليفة يحثو المال حثوا لا يعدّه عدّا.
قلنا : أترى أنه عمر بن عبد العزيز ، قال : لا
الصفحه ١٩٤ : هذا في كتب أبي هارون ، كتابته بيده واملاء عمّي
موسى ، ثمّ قال : أخبرني عن الثلاث الأخر ، عن أوصيا
الصفحه ٢٠١ :
وأيّده على عدوّه
، وأمّا شبهه من عيسى فاختلاف من اختلف فيه حتّى قالت طائفة منهم : ما ولد ، وقالت
الصفحه ٢٢٤ : الله : إن يكن هو فلن تسلّط عليه ، وإن
لم يكن هو فلا خير لك في قتله (٢).
وفيه : انطلق رسول
الله
الصفحه ٢٣٠ : والغلبة والخوف منهم ، وأخذهم البيعة على الناس بسيفهم ، كما هو مشروح
في السير والتواريخ ، وهل يمكن أن ينسب
الصفحه ٢٣٥ :
أعرابيا جافيا على
مصر ، أذن له في المعازف واللهو والشرب ، وإنّ أظلم منّي وأترك لعهد الله من جعل