الصفحه ١٢٢ : وسيتقياه لفتوره إشارة إلى عدم تعصّب أهل كنيسته في مذهبهم ومداهنتهم مع
اليونانيين والملاحدة ، ثمّ وصفه
الصفحه ١٣٣ :
المفقود من أبيه
وأمّه ، الغائب بأمر الله بعلمه والقائم بحكمه (١).
البشارة السادسة عشرة
فيه
الصفحه ١٤٥ :
العطش الشديد ، أو
كظل شجرة عظيمة في القفر ، فلا ينصدع يومئذ العيون وتقرب الآذان بالسماع والقلوب
الصفحه ١٤٧ :
قوله تعالى مخاطبا
لنبيّه عليهالسلام (يس) ، وظهوره إنّما هو في الدنيا ويكون عمره بقدر عمر سبعة
الصفحه ١٥١ : : إنّهم
قد عثروا بالمسيح أي شكّوا فيه. قلت : إنّ مطلق الشك لا يكفي في صدقه عليه لقوله :
يعثرون ويسقطون الخ
الصفحه ٢٠٧ :
الفرع السادس
في ذكر كتاب وجد عند صخرة تحت أرض
الكعبة في زمان عبد الله بن الزبير ، وفيه أخبار عن
الصفحه ٢٦٤ : ساعة من نهار فاحتمل حزمته فأتى القرية
فباع حطبه ، ثمّ أتى الحفرة فلم يجد النبي فيها ، وقد كان بدا للقوم
الصفحه ٣٠٣ : زناده ، في عز تخضع له
الأقدار فيطيعه عواميها ، وملك خشع له الملوك فيملكه نواصيها بتولي الملوك معد بن
الصفحه ٣٠٦ :
ومن تبعه من
المفسّرين : إنّ هذه الآية نزلت في المهدي. وسيأتي التصريح بأنّه من أهل البيت
النبوي
الصفحه ٣٧٢ : الوثقى
في دار السلام
للمحدّث النوري رحمهالله عن المعتمد المؤتمن آقا محمد التاجر عن نور الدين محمد قال
الصفحه ٣٨٢ :
المخلصون من شيعته
خروجه وظهوره في كلّ وقت وزمان ولا ييأسون منه.
الثالث
: أنّ منكر وجوده
مع وفور
الصفحه ٤١٤ :
الفرع العاشر
انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة
وما ينبغي فعله في ذلك الزمان
في البحار
الصفحه ٤٢٢ :
الثمرة الثانية
في خصائصه عليهالسلام
الاولى
: امتياز ظلّه
وشبحه في عالم الأظلّة كما في حديث
الصفحه ٤٣٦ : ................................................................. ٥
الغصن الأول
وفيه ثمرات :
الثمرة الاولى : في أنّ الأرض لا تخلو من
حجّة
الصفحه ٧ :
حبه للعلم
والعلماء وخدمة الإسلام والمسلمين.
أقوال العلماء في
حقه :
ترجم له معاصره
العلامة