الصفحه ٣٥٦ : ء معي؟ فقال : ما معك فألقيه في دجلة ، ثمّ ائتني حتّى أخبرك فذهبت
المرأة وحملت ما كان معها فألقته في دجلة
الصفحه ٣٧٥ :
أثر في قلبه ووقع في روعه ، فعاهد الله تعالى مخلصا في هذا المجلس أن يصنع قنديلا
من الذهب الخالص ، ويمشي
الصفحه ٣٨٠ :
الفرع الثامن
في علّة الغيبة وكيفية انتفاع الناس به في غيبته عليهالسلام
في العوالم
والبحار عن
الصفحه ٤٠٣ :
فأجاب : التوجّه
كلّه ليس بفريضة والسنّة المؤكّدة فيه التي هي كالإجماع الذي لا خلاف فيه : وجّهت
الصفحه ٤١٧ :
منه (١).
وفيه عن الحكم بن
عيينة : لما قتل أمير المؤمنين عليهالسلام الخوارج يوم النهروان قام
الصفحه ١٢ :
الغصن الأوّل
في أنّ الأرض لا
تخلو من حجّة وفيمن مات ولم يعرف إمام زمانه وعلامات الإمام ومعرفته
الصفحه ١٣ :
وأثرة العلم
والاسم الأعظم فاجعله في العقب من ذريتك عند هبة الله ، فإنّي لم أدع الأرض بغير
عالم
الصفحه ٢٠ :
ذلك في الأرض
طويلا ثمّ رفع رأسه فقال : صدقت إنّ طينتنا طينة مرحومة أخذ الله ميثاقها يوم أخذ
الصفحه ٢١ :
بدعائه ولا يسكت
إلّا دعونا له. فقلت له : يا أمير المؤمنين جعلني الله فداك هذا لمن معك في القصر
الصفحه ٢٤ : (٢) ، ومثل السلاح فينا كمثل التابوت في بني إسرائيل ، كانت
بنو إسرائيل في أي أهل بيت وجد التابوت على أبوابهم
الصفحه ١٢٧ :
أقول
: هذه كناية ظاهرة
في حقّ آل محمّد صلىاللهعليهوآله ، والنهر هو شريعة محمّد ، وكرسي الله
الصفحه ١٣٠ :
البشارة الحادية عشرة
فيه : عن الإقبال
عن أبي المفضل في حديث طويل : أن علماء نصارى نجران أحضروا
الصفحه ١٤٩ :
البشارة الرابعة والثلاثون
فيه : ما ذكره
صاحب الوش المسمّى يحوك : إنّ اليوم الآخر من الدنيا تدور
الصفحه ١٨٨ : يقول في دعائه : يا خالق الخلق ويا باسط الرزق وفالق الحب
وبارئ النسم ومحيي الأموات ومميت الأحياء ودائم
الصفحه ٢١٧ :
وقال جعفر الصادق عليهالسلام أيضا : منّا الفرس الغواص والفارس القناص. وقيل : إنّه
يظهر في آخر