الصفحه ٦٨ : الناس أهون من الميتة عند صاحبها ، فبينا أنتم كذلك إذا جاء نصر الله
والفتح وهو قول ربّي عزوجل في كتابه
الصفحه ١٠٠ : رُوَيْداً) (٢) عن أبي بصير في قوله (فَما لَهُ مِنْ
قُوَّةٍ وَلا ناصِرٍ) (٣) قال : ما قوّة يقوى بها على خالقه
الصفحه ١٠٨ : ، فو عزّتي وجلالي لاذيقنّهم ماء الحميم ، لا يموت عبد
وفي قلبه من بغض علي إلّا أكبّه الله على منخريه في
الصفحه ١١٤ : يؤخذ تاجك ، فإنّي سأجعل المظفر عمودا في هيكل إلهي فلا
يخرج منها إلى خارج ، واكتب عليه اسم إلهي واسم
الصفحه ١٧٥ :
ليلة ، فيملأ
الأرض عدلا كما ملئت ظلما وجورا ويمكث في الأرض ما شاء الله ، ثمّ يخرج الدجّال
الصفحه ١٨٤ : : يا أبه ما فعل الله بك؟ فقال : يا بني إنّ الذي رأيته من
اسوداد وجهي وانعقاد لساني كان من شرب الخمر في
الصفحه ١٩١ : هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدك ، وألقيت محبته في قلبك ،
وجعلته أبا لولديك ، فحقّه بعدك على امتك
الصفحه ١٩٢ : قال : خرج علينا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام ذات يوم ، ووضع يده في يد ابنه الحسن
الصفحه ١٩٥ : ، وجذبت
تلك الروح الهواء فرجعت الروح فأسكنت في بدن صاحبها ، وإن لم يأذن الله عزوجل بردّ تلك على صاحبها
الصفحه ٢٥٥ : فترة ، فبينما هم كذلك إذ طلع
عليهم موسى ، وكان في ذلك الوقت حدث السنّ ، وخرج من عند فرعون يظهر النزهة
الصفحه ٢٦٦ : ، فأشار إليه ثقاته وحاشيته وبطانته أن لا يتعرّض لهدم
الأهرام فإنّه ما تعرض أحد لها فطال عمره ، فلجّ في ذلك
الصفحه ٣٠٨ :
الثامن
والعشرون : عن الشيخ عبد
الله بن محمد المطيري الشافعي في الرياض الزاهرة في فضل آل بيت النبيّ
الصفحه ٣٢٣ : الأسود الضارية
والسباع العادية فأشار إلى الخليفة وقال : ألقه نحو الاسود ، فحار عقلي وطاش لبّي
وقلت في
الصفحه ٣٧٩ : التوقيع في مدحهم.
(ومنهم) إبراهيم
بن مهزيار وابنه محمد ووقع التوقيع في حقهما.
(ومنهم) الحسن بن
محبوب
الصفحه ٤١٣ :
فاكهة
في البحار عن
الكافي عن محمد بن أبي عبد الله الكوفي : ممّن وقف على معجزات صاحب الزمان عليه