الصفحه ١٨٠ : ء (١) ، فذكر في ذلك الكتاب ثلاثة عشر رجلا من ولد إسماعيل ، هم
خير خلق الله وأحبّ من خلق الله إلى الله ، وأن
الصفحه ١٨٢ :
وقبر ببغداد
لنفس زكية
تضمّنها الرّحمن
في الغرفات
قال : قال لي
الصفحه ١٨٧ :
زكية ، خلقت من
قبل أن يكون مخلوق في الأرحام أو يجري ماء في الأصلاب أو يكون ليل أو نهار ، ولقد
لقن
الصفحه ١٨٩ :
عزوجل معه ونجّاه من النار ولو وجبت عليه.
وإنّ الله تعالى
ركّب في صلبه نطفة زكية طيّبة طاهرة
الصفحه ٢٢٣ :
العظيم. فقال :
استأذني لي عليه ، فقالت : أعلى ذمتك؟ قال : نعم. قالت : ادخل فدخل فإذا هو في
قطيفة
الصفحه ٢٢٦ :
على خبري فأخبروني
ما أنتم؟ قلنا : نحن اناس من العرب ركبنا في سفينة بحرية فصادفنا البحر حين اغتلم
الصفحه ٢٣٤ : بعد انقضائهم يصير الهرج ،
وفي عصرهم يكون الدين قائما عزيزا ، وهذا موضع التعجّب ، أليس في عهدهم هدم
الصفحه ٢٣٧ : المذكورة في التواريخ ، ومع ذلك كيف يكون من الخلفاء الذين كان
الدين في زمنهم عزيزا منيفا ، وبمدتهم وهلاك
الصفحه ٢٥١ :
الثمرة الثالثة
في النهي عن التسمية
في الكافي عن أبي
الحسن العسكري عليهالسلام يقول : الخلف من
الصفحه ٢٦٧ :
عبد الله المديني
أحد حفّاظ الدنيا وعلمائها فقال لأبي الحسن حمّادويه بن أحمد : أعرف في بلد الحبشة
الصفحه ٢٦٩ :
الصيد والنزهة ،
فخرج يوما في بعض نزهه فأتى على حيّتين : إحداهما بيضاء كأنها سبيكة فضة والاخرى
سودا
الصفحه ٢٨٥ :
الغصن الخامس
في أخبار أمّه وتولّده والمعترفين
بولادته من أهل السنّة والجماعة ومن رآه في حياة
الصفحه ٣٠٤ :
الجامي في كتابه
النفحات : إنّه دخل في غار جبل قرب بلد جام بجذب قوي من الله جلّ شأنه ، وكان
أمّيا
الصفحه ٣١٨ :
رحمهالله تعالى (١).
السابع
: ممّن رآه في حياة
أبيه عليهالسلام : في تبصرة الولي عن أبي سهل
الصفحه ٣١٩ : مثله في هذه الامّة مثل الخضر ومثله
كمثل ذي القرنين ، والله ليغيبنّ غيبة لا ينجو فيها من الهلكة إلّا من