الصفحه ٢٤٣ : ما حذروكم وتأمّلوا ما جاء عنهم
تأمّلا شافيا وتفكّروا فيه تفكّرا ، فلو لم يكن في التحذير شيء أبلغ من
الصفحه ٢٤٤ : : والذي بعثني بالحقّ بشيرا ليغيبنّ القائم من ولدي بعهد
معهود إليه منّي حتّى يقول أكثر الناس : ما لله في آل
الصفحه ٢٦١ :
الفرع الثاني
في ذكر جمع من المعمّرين
قال محمد بن يوسف
بن محمد الكنجي الشافعي في كتابه البيان
الصفحه ٢٦٢ :
الخضر. هذا لفظ
مسلم في صحيحه كما سقناه سواء (١). والدليل على بقاء إبليس اللعين (قالَ فَإِنَّكَ
الصفحه ٢٧٤ :
المعمّرين ،
يكفينا هذا المقدار.
وقال الفاضل
المحدّث الجزائري رحمهالله في كتابه الأنوار
الصفحه ٢٨٩ :
الفرع الثاني
أخبار تولّده عجل الله فرجه
في إرشاد المفيد :
كان الإمام القائم عليهالسلام بعد
الصفحه ٢٩٣ :
الفرع الثالث
في ذكر بعض المعترفين بولادته من أهل السنّة والجماعة
اعلم أيّها الطالب
للحقّ
الصفحه ٣٠٧ : الذي تزعم الشيعة أنّه المنتظر والقائم والمهدي وهو صاحب السرداب عندهم
وأقاويلهم فيه كثيرة ، وهم ينتظرون
الصفحه ٣٢٨ :
مملوءا ماء ورغيفا على رأسه وعليه ما تشتهي نفسي بالنهار ، فآكل ذلك فهو كفاية لي
، وكسوة الشتاء في وقت
الصفحه ٣٣٠ : وطال المطلب. فقال : يا ابن
المهزيار أبي أبو محمد عهد إلي أن لا اجاور قوما غضب الله عليهم ولهم الخزي في
الصفحه ٣٤٨ : (١).
المعجزة
الرابعة : في مدينة المعاجز
: سئل محمد بن عبد الحميد البزاز ومحمد بن يحيى ومحمد بن ميمون الخراساني
الصفحه ٣٥٩ : محمّد بن عيسى إنّ
الوزير لعنه الله في داره شجرة رمّان فلمّا حملت تلك الشجرة صنع شيئا من الطين على
هيئة
الصفحه ٣٨٣ :
مخالفيه في الأول؟
قال : لآية في كتاب الله عزوجل (لَوْ تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٣٩١ : الوقّاتون ، وأمّا قول من زعم أنّ الحسين لم يقتل فكفر
وتكذيب وضلال. وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى
الصفحه ٣٩٥ :
وبالبراءة منه في
جملة من لعن وتبرأ منه ، وكذا كان أبو طاهر محمد بن علي بن بلال والحسين بن منصور