الصفحه ٢٤٨ :
عائبا ولا يحدث لنا ثالبا ولا يحبّ لنا مبغضا ولا يبغض لنا محبّا. فقلت : فكيف
أصنع بهذه الشيعة المختلفة
الصفحه ٢٤٩ : الثاقب ما ترجمته بالعربية : هذا القيام والتعظيم
خصوصا عند ذكر ذلك اللقب المخصوص سيرة تمام أبناء الشيعة في
الصفحه ٢٥٢ : الله عزوجل إدريس فلم تزل الشيعة يتوقّعون قيام نوح قرنا بعد قرن
وخلفا عن سلف ، صابرين من الطواغيت على
الصفحه ٢٥٩ :
قد أخبر الله تعالى به.
واستتر شمعون بن
حمون والشيعة ، ثمّ أفضى بهم الاستتار إلى جزيرة من جزائر
الصفحه ٢٧٤ : لها سهرورد إلى الآن ، ورأينا جماعة رأوه وحدّثوا حديثه ، وأنّه كان
أيضا خادما لأمير المؤمنين ، والشيعة
الصفحه ٢٨٥ : تزل
فيكم يرثها خلف عن سلف وأنتم ثقاتنا أهل البيت ، وإنّي مزكيك ومشرّفك بفضيلة تسبق
بها الشيعة في
الصفحه ٣١٠ : عنده (٤).
الخامس
: ممّن رآه في حياة
أبيه عليهماالسلام : وفي البحار عن جماعة من الشيعة منهم علي بن
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام لي فإذا الواعية في داره وإذا أنا بجعفر بن علي أخيه بباب
الدار والشيعة حوله يعزّونه ويهنئونه ، فقلت
الصفحه ٣٣١ : عليه فدخل جعفر بن علي والشيعة من حوله يقدمهم
السمان والحسن بن قتيل المعتصم المعروف بسلمة ، فلمّا صرنا
الصفحه ٣٤٨ : يكتمون.
وإنّ الشيعة بعد
أبي محمّد عليهالسلام أرادوا هجره وتركوا السلام عليه ، وقالوا : لا تقية بيننا
الصفحه ٣٤٩ : عليهالسلام بسنة أو سنتين ،
وكان الناس في حيرة فاستبشر أهل دينور بموافاتي واجتمع الشيعة عندي فقالوا : اجتمع
الصفحه ٣٥٣ : ءة هذا
الكتاب. فقال له : الله الله الله فإنّ الكتاب لا يحتمل ما فيه خلق من الشيعة فكيف
عبد الرّحمن بن
الصفحه ٣٦٢ : أهلنا وإخواننا الشيعة أنّ ذلك كان فيما بلغهم عند
فراغي من الدعاء كما أخبرني مولاي عليهالسلام
الصفحه ٣٦٧ : الأمر عجل الله فرجه. قال الشيخ المفيد رحمهالله : وهذا رمز كانت الشيعة تعرفه قديما بينها ، ويكون خطابها
الصفحه ٣٨١ : (٢).
وفيه : عن جابر
الجعفي عن جابر الأنصاري أنّه سأل النبيّ صلىاللهعليهوآله : هل ينتفع الشيعة بالقائم عجل