الصفحه ١٤٠ :
ويكون رجوع الشيعة
الخاص وخروج السيّد الحسني مع جمع كثير ، ونزول عيسى عليهالسلام وأصحاب الكهف
الصفحه ١٨٣ :
رأس تل وكان من الشيعة فأخبره ، فجاء بنفسه حتّى وقف على دعبل فقال له : أنت دعبل؟
فقال : نعم. قال : أنشد
الصفحه ٢٤١ : في إكمال الدين عن جعفر بن محمد : لمّا أظهر
الله نبوّة نوح وأيقن الشيعة بالفرج واشتدّت البلوى وعظمت
الصفحه ٢٤٢ :
فصارت إليه الشيعة
وشكوا ما ينالهم من العامّة والطواغيت ، وسألوه الدعاء بالفرج فأجابهم إلى ذلك
الصفحه ٢٤٣ :
فتبيّنوا يا معشر
الشيعة هذه الأحاديث المروية عن أمير المؤمنين عليهالسلام ومن بعده الأئمّة واحذروا
الصفحه ٢٥٥ : على قدمه ثمّ قال : الحمد لله الذي لم يمتني حتّى رأيتك ، فلمّا
رأى الشيعة ذلك علموا أنّه صاحبهم فأكبّوا
الصفحه ٢٥٨ :
فلبسه وخرّ عليه الطير والريح وغشيه الملك ، وحمل الجارية ووالديها إلى بلاد اصطخر
واجتمعت إليه الشيعة
الصفحه ٣٠٠ : اثني عشرية الخلفاء ؛ قلت : وقد حملت الشيعة الاثني عشر على أنّهم من أهل بيت النبوّة
متوالية أعمّ من أن
الصفحه ٣٠٧ : الذي تزعم الشيعة أنّه المنتظر والقائم والمهدي وهو صاحب السرداب عندهم
وأقاويلهم فيه كثيرة ، وهم ينتظرون
الصفحه ٣٢٤ : عليه وقالوا : يا سيّدنا نحن قوم من أهل قم ومعنا جماعة من الشيعة وغيرها
كنّا نحمل إلى سيّدنا أبي محمد
الصفحه ٣٧٦ : الشيعة
وبينه عليه الصلاة والسلام
أوّلهم
: أبو عمرو عثمان
بن سعيد العمري وكان من نوّاب أبي الحسن وأبي
الصفحه ٣٨٩ : جماعة من الشيعة في أنّ الله عزوجل فوّض إلى الأئمّة صلوات الله عليهم أن يخلقوا ويرزقوا ،
فقال قوم : هذا
الصفحه ٤١٤ :
الفرع العاشر
انتظار الفرج ومدح الشيعة في زمان الغيبة
وما ينبغي فعله في ذلك الزمان
في البحار
الصفحه ٤٣١ : عليهالسلام : المتّقون شيعة علي والغيب الحجّة الغائب (٨) ، والشاهد على ذلك (وَيَقُولُونَ لَوْ لا
أُنْزِلَ
الصفحه ٤٤٠ : الممدوحين الذين كانوا في زمان غيبته الصغرى
وسائط بين الشيعة وبينه عليه الصلاة والسلام