الصفحه ٢٧ : فيها لم يتعرض إلى ذكر النسبة ، وترك من البين رعاية للمذهبين ،
فلذا قال : متعدد ، ولم يقل : اثنان. اه
الصفحه ٣٢ :
٣ ـ وأكبر :
وهو أن يكون بينهما تناسب في المخرج دون الحروف والترتيب ، نحو : نعق (١) ، من : «النّهق
الصفحه ٥٥ : : بمجرد صيغته ليتناول الماضي والمضارع.
وبقولنا : قبل زمانك ـ أي : قبل زمان
تلفظك به ـ خرج منه المضارع
الصفحه ٥٨ : فقط لا تؤثر ، فيه
نظر لأنه ينقض بالماضي من حيث إن له مشابهة واحدة فقط بالاسم كما عرفت ، والجواب
عنه أن
الصفحه ٦٨ :
وضمّت التاء في
: «ضربتما» وضربتم وضربتنّ لأنها ضمير الفاعل ، وفتحت (١) في الواحد المخاطب خوفا من
الصفحه ٧٧ : والياء في هي من أصل الكلمة لا للإشباع عند البصريين ؛ لأن حرف
الإشباع لا يتحرك ، وأيضا حرف الإشباع لا
الصفحه ٧٨ : » لأنه أدخل في : «هموا» لاجتماع الواوين ههنا في الطرف.
ولا يحذف (٤)
واو : «هو» لقلّة حروفه من القدر
الصفحه ٨٣ : زيد
من حيث إنه فاضل ، وهذا معنى قولهم : وضع أفعال القلوب لمعرفة الشيء بصفته ، فلما
لم يكن الضمير الأول
الصفحه ١٠٤ :
______________________________________________________
(١) أي : بلغة
من يكسر حرف المضارعة إذا كان الماضي مكسور العين كما مر ، والحاصل أنه لو كسرت
التاء في إحدى
الصفحه ١١١ : اجتلاب الهمزة بعد حذفه
لإمكان الابتداء بما بعده نحو هب وخف ودحرج من تهب وتخاف وتدحرج. اه ف.
(٢) قوله
الصفحه ١١٥ : يلتبس الأمر من باب : «علم» بأمر : «علّم».
فإن قيل : يعلم
بالإعجام (١)؟.
قلنا : الإعجام
يترك
الصفحه ١٢٨ : ء في
الأولين حتى لا يلتبسا (١) بمضارعي : فعّل وفاعل ، وضمّ أول المتحرك منه في الخمسة
الباقية حتى لا
الصفحه ١٣٧ : (٤) ،
______________________________________________________
جارية في
درعها الفضفاض
أبيض من أخت
بني إياض (١)
وقال المبرد :
ليس البيت الشاذ
الصفحه ١٥٣ : .
* * *
______________________________________________________
(١) من هذه
الكلمات من مضموم العين أعطي للمفعل ... إلخ. اه ف.
(٢) قوله : (مثل
المكان) في كل ما ذكرنا من
الصفحه ١٥٦ : بضمها ، وذلك ؛ لأن الفعل الثلاثي الذي
يراد بناء المرة منه ، إمّا أن يكون في مصدره تاء كنشدة وكدرة ، أو