الصفحه ٧٢ :
وزيدت التاء (١)
في : «ضربت» لأن تحته : «أنا» مضمر (٢) ، ولا يمكن (٣) الزيادة من حروف : «أنا
الصفحه ٩٩ :
فإن قيل : لم
زيدت (١) النون في : «نضرب»؟.
قلنا : لأنه لم
يبق من حروف العلة شيء ، وهو قريب من
الصفحه ١٤٠ :
فرقا (١) بين الفعيل بمعنى الفاعل (٢) والمفعول ، إلا إذا جعلت الكلمة من
أعداد (٣) الأسماء ، نحو
الصفحه ١٦١ :
ولا يجيء (١)
من : «فعل يفعل» إلا قليلا ، نحو : حبّ يحبّ (٢) ، فهو حبيب ، ولبّ يلبّ ، فهو
لبيب
الصفحه ١٦٩ : .
______________________________________________________
يتعين كونه من
المضاعف الذي نحن فيه ، وأما إذا كان قرر من الباب الرابع فالأمر منه قر بفتح
القاف بعد
الصفحه ٢١١ : (٦) ،
______________________________________________________
ومضارعه معا ؛
لكثرة استعمالهما دون أخواتهما ، قال ابن الحاجب : «إذا كان الماضي من الرؤية على
زنة أفعل حذفت
الصفحه ٢٢٥ : الثلاثة لصيرورته على ثلاثة أحرف (٢)
في الماضي المتكلم ، نحو : قلت وبعت (٣).
وهو يجيء من
ثلاثة أبواب
الصفحه ٢٣٧ :
ليست بمشتقّة من الفعل لا تعل لخفّتها ، إلا إذا كانت (١) على وزن الفعل ،
فحينئذ يجوز الإعلال فيه
الصفحه ٢٤٠ : على تقديره ، فعلى هذا لا حاجة إلى أن يقال : إنهما منقوصان عنهما ،
فحينئذ اندفع ما ذكره الشارح من
الصفحه ٢٤٢ : الضمير لم يلحق به ، فافهم. اه
تحرير.
(٤) قوله : (لما
مر) إشارة إلى ما نقله من ابن جني إلخ مع تضمنه دفع
الصفحه ٢٥٧ : ؛ لأنه يصير على أربعة أحرف في الإخبار
عن نفسك ، نحو : رميت.
وهو لا يجيء من
باب : فعل يفعل
الصفحه ٢٧١ : فاعل من اشتاق من الشوق فقلبت الواو ألفا ؛
لتحركها وانفتاح ما قبلها فصار مشتاق كمنقاد ومختار ، ثم أبدلت
الصفحه ٢٧٩ :
ومن الهمزة
جوازا مطردا ، نحو : لوم ، لما مرّ.
الميم : أبدلت
من الواو ، نحو : فم أصله فوه
الصفحه ١٠ : الحمد فعل ينبئ
عن تعظيم المنعم بسبب كونه منعما ، وإن هذا الترك فعل كذلك بل هو أبلغ وأولى من
مثل الحمد
الصفحه ١٧ : وقال ورمى
وطوى وغير ذلك من الألفاظ مطلقا. سواء كانت موضوعة أو لا ، فناسب إيراد لفظ
المعرفة لاستعمالها