الصفحه ٨٧ :
يزد (١) من حروف : «أنت» شيء للالتباس (٢) في الألف بالتثنية ، واجتماع
النونين (٣) في النون ، وتكرار
الصفحه ١٠١ : ء (٨)
______________________________________________________
(١) قوله : (الضعيف)
فإنها من حروف العلّة وهي ضعيفة والكسرة حركة قوية إلا أن في الياء لما اجتمعت
الكسرات
الصفحه ١٠٢ :
الثانية في مثل : تتقلّد (١) ، وتتباعد ، وتتبختر ، لاجتماع الحرفين من جنس
واحد ، لعدم إمكان الإدغام
الصفحه ١٢٦ : أن للفعل طرفين طرف الصدور وهو الفاعل ، وطرف الوقوع وهو المفعول ، فكان
بينهما مشابهة من حيث الطرفية
الصفحه ١٥٢ :
ومن باب : «يفعل»
مفعل إلّا من الناقص ، فإنه منه يجيء بفتح العين (١) ، نحو :
المرمى ، فرارا
عن
الصفحه ١٦٠ :
حرف علّة في نحو : تقضّى (١) البازي.
وهو يجيء من
ثلاثة أبواب (٢) ، نحو :
سرّ يسرّ.
وفرّ يفرّ
الصفحه ١٨٣ : ، ويبدل أصله يتبدل جعلت التاء دالا لبعدها من الدال في
المجهورية ، فإن التاء مهموسية والدال مجهورية
الصفحه ١٩٠ : (٢) ب :
١ ـ القلب.
٢ ـ وجعلها بين
بين ، أي : بين مخرجها وبين مخرج (٣) الحرف الذي منه حركتها ، وقد يجعل الهمزة بين
الصفحه ٢١٠ : (٧)
______________________________________________________
فإن قيل : لم
لم يجز الحذف في التثنية وجمع المؤنث نحو اضربان واضربنان؟.
قلنا : لو حذف
الألف من المثنى
الصفحه ٢١٣ : .
والمهموز العين
: يجيء من ثلاثة أبواب ، نحو :
١ ـ رأى يرأى.
٢ ـ ويئس ييأس.
٣ ـ ولؤم (٤)
يلؤم
الصفحه ٢٧٠ : » (٥)
______________________________________________________
(١) قوله : (ومن
الواو ... إلخ) شروع في القسم الثّالث وهو ما يمتنع اطراد إبدال الهمزة من حروف
اللين ، وإنما
الصفحه ٢٧٣ :
التاء : أبدلت
من الواو ، نحو : تخمة (١) ، وأخت (٢) ، لقرب مخرجهما (٣).
ومن الياء ،
نحو : ثنتان
الصفحه ١١ : تبق الحاجة إلى ذكره من صفات الله تعالى ، وحاصل الدفع إيراد الودود خاصة
لرعاية السجع لا غير فافهم. اه
الصفحه ١٤ : كما أشرنا إليه في صدر الحاشية
مجازا لا الصبي بمعنى اللغوي ، أو يقال : المراد من الصبي كل من يميل إلى
الصفحه ٤١ : (٦):
______________________________________________________
(١) قوله : (والتّلعاب) على وزن
التّفعال بفتح التاء ؛ لأن جميع ما جاء من المصادر على هذا المثال ، فهو مفتوح