الصفحه ١٠٠ : : لقلّة
استعمالهنّ ، ويفتح (٢) ما وراءهنّ لكثرة حروفهنّ (٣) ، أما : «يهريق» (٤) فأصله :
يريق ، وهو من
الصفحه ١٣٩ :
من ذات
النّحيين ، لتفضيل المفعول ، وهو أعطاهم (١) وأولاهم ، من الزوائد ، وأحمق (٢) من
هبنّقة
الصفحه ١٤٢ :
______________________________________________________
أحدهما : أنه
إذا أريد إدخال الهاء للمبالغة جردت الصيغة من معنى المبالغة فأدخل الهاء.
والثّاني : أن
معنى
الصفحه ١٤٥ :
فصل :
اسم (١) المفعول
وهو اسم مشتقّ (٢)
من : «يفعل» لمن وقع عليه الفعل ، وصيغته من الثلاثي يجي
الصفحه ١٤٩ :
فصل :
في اسمي (١) المكان والزمان (٢)
اسم المكان هو
اسم مشتقّ من : «يفعل» (٣) لمكان وقع فيه
الصفحه ١٦٧ : ، وهو تحرك الثاني (٢)
، وقيل : لا بدّ من تسكين الأول ، فيجتمع ساكنان ، فتفرّ من ورطة وتقع في أخرى ،
وقيل
الصفحه ١٧٣ :
شاذّ (١).
ونحو : اتّجر (٢).
ونحو : اثّأر ،
من الثأر (٣) بالثاء ، ويجوز فيه : اتّار ؛ لأن التا
الصفحه ١٩١ : بهمزتين ؛ لأنه أمر من أتى يأتي لكن لما سقطت ألف الوصل في الدرج
اجتمع الساكنان ألف الهدى والهمزة الساكنة
الصفحه ٢٦٩ : والمراد بنحو أواصل كل جمع مكسر لاسم الفاعل من المثال الواوي. اه
مولوي بزيادة.
(٢) قوله : (فرارا
عن
الصفحه ٢٧٧ : (٣) ، ودينار (٤) ، لقرب الياء من النون.
ومن العين ،
نحو : ضفادي (٥) ، لثقل العين وكسر ما قبلها.
ومن التا
الصفحه ٢٨١ :
ومن الصاد :
نحو قول حاتم الطائي : «هكذا فزدي (١) أنه».
الطاء : أبدلت
من التاء وجوبا مطردا في
الصفحه ١٥ :
حين راح مثل (١)
: تفّاح أو راح (٢).
وبالله أعتصم (٣)
عما يصم وأستعين (٤) منه ، وهو نعم
الصفحه ١٨ : .
(١) قوله : (تسعة ... إلخ) لأن من لا
يعرف اشتقاق تسعة أشياء من كلّ مصدر ، لا يحصل له معرفة الأوزان. فإن من
الصفحه ٥٧ :
لأن اسم الفاعل لم يأخذ منه العمل (١) بخلاف المضارع ؛ لأن اسم الفاعل أخذ منه العمل ، فأعطي
الإعراب
الصفحه ٧٣ : ، وهي ترتقي إلى ستّين نوعا ، لأنها في الأصل ثلاثة :
مرفوع (٣) ، ومنصوب ، ومجرور ، ثم يصير كلّ واحد منها