الصفحه ٢٥٨ : في : «رموا» وتحذف (٤) في : «رمتا» وإن لم يجتمع الساكنان
؛ لأنه يجتمع (٥) الساكنان تقديرا ، وتمامه مرّ
الصفحه ١٠٤ : أدخل في آخر المستقبل نون؟.
قلنا : علامة
للرفع (٥) ؛ لأن آخر الفعل صار باتصال ضمير الفاعل بمنزلة وسط
الصفحه ١٠ : لله ؛ لأن دلالة الألفاظ وضعيّة قد يتخلف مدلولاتها عنها بخلاف دلالة
الأفعال فإنها عقلية وبهذا المعنى
الصفحه ٦٥ : ح.
(١) قوله : (كما في مسلمات) أصله
مسلمتات ؛ لأن مفرده مسلمة فجمعت بالألف والتاء فاجتمعت علامتان من جنس واحد
الصفحه ١٢ : لفظ أنّ بعده مستحسن ؛ لأن المخاطب
بما فيه صار مترددا فإتيان أنّ بعده للتحقق ودفع التردد أنسب ، ثم قوله
الصفحه ٤٢ : أحوال أيضا سقط منها
السكون ؛ لأنه إذا اتصل بالفعل ضمير المتكلم والمخاطب أو جمع المؤنث وجب سكون
اللام
الصفحه ٥٦ : الفتح (٤) ؛ لأنه أخف الحركات ، أو لأنه أخ السكون
(٥) ؛ لأن الفتحة جزء الألف.
ولم يعرب
الصفحه ١٠٢ : (٢) ، وعيّنت الثانية ؛ لأن الأولى علامة ، والعلامة لا
تحذف.
وأسكنت (٣)
الضاد في مثل : «يضرب» فرارا من توالي
الصفحه ١١٩ : مؤكّد ، وإذا أتيت الثقيلة
فأنت أشد توكيدا ، وإنما زيدتا في آخره ، لئلا يجتمع في أوله زائدتان ، ولأن
الصفحه ١٥٧ : ء أسماء مخصوصة وبين كونها آلة بحسب المعنى؟.
قلت : لأن
المدهن مثلا إذا جعل اسما لوعاء الدهن لا يصح
الصفحه ٢٠٣ : تحرير.
(٢) قياسا ،
فعلى هذا لا يكون حذف الهمزة شاذا ؛ لأن الهمزة إذا تحركت وسكن ما قبلها كان
القياس في
الصفحه ٢٧٨ : في مثل هذا
بالياء ؛ لأنها مبدلة من الواو ، فلو كانت الواو تقلب بالياء على سبيل الوجوب فلأن
تبدل الفا
الصفحه ٤٦ :
و «كرم يكرم»
لا يدخل في الدّعائم ؛ لأنه لا يجيء إلا من الطّبائع والنّعوت (١) ، وكذا : «حسب
يحسب
الصفحه ٨٠ : حذف التبس بضمير المذكر وهو ظاهر ولو بقي على أصله التبس بالمذكر أيضا ،
لأن ضميره ؛ إذا ولي الكسر قلبت
الصفحه ١١٢ :
تكسر (١) في مثل : «اكتب» لأن بتقدير الكسر يلزم الخروج من الكسرة إلى
الضمة ، ولا اعتبار (٢) للكاف