الصفحه ٢٧٧ : ، وإنما قلنا : إن أصله اتصلت ؛ ولأن
... إلخ. اه ف.
(٧) قوله : (واو
ساكن) وقد مر أن الواو والياء إذا
الصفحه ١٦٣ : ، ك : الرّحمن.
______________________________________________________
مد بالإدغام
قريب من مدد بغيره ؛ لأن
الصفحه ٢٨٦ : .
وبالخفيفة :
اروين ، اروون ، اروين.
وإذا أردت (٢)
أن تعرف أحكام نون (٣) التأكيد في الناقص (٤) واللفيف فانظر
الصفحه ٤٠ : من خنق إذا حبس
حلقه كذا في المغرب. والصغر معناه خير وشدن والهدى معناه ره راست نمودن ، والغلبة
معناها
الصفحه ١٣٧ : .
وهذا التعليل
إنما يتم إذا بين أن أفعل للصفة يقدم بناؤه على أفعل للتفضيل ، وهو كذلك ؛ لأن ما
يدل على
الصفحه ١٨٩ : فانهمز كذا في الصحاح ، وإنما قدم هذا الباب على المعتلات ؛
لأن الهمزة حرف صحيح ؛ لأن تصرفها كتصرف الحرف
الصفحه ٢٠٨ : ؛
لأنه فعل فبالحري أن يذكر عقبه مقدما على اسم الفاعل تدبر. اه عبد.
(٢) قوله : (ارء)
لأنك لو حذفت حرف
الصفحه ٢٢٦ : ، وطول.
ولا يعلّ في
الأولى : لأن حرف العلة إذا أسكنت جعلت من جنس حركة ما قبلها للين عريكة الساكن
الصفحه ٢٤٢ : الواو (٦) المحذوفة ، ولا يضمّ (٧) في : «خفن»
لأن الأصل في هذا الباب نقل (٨) حركة الواو المحذوفة
الصفحه ٨٤ : والمنفصل ؛ لأنه ليس له منفصل فكان المنصوب
فضلا فزيدت عليه. اه حنفية.
(٣) وهذا إنما
يكون في الاسم دون
الصفحه ١٩٥ : المواضع لقوّتها (٣) وطروّ الحركة.
وإذا كان (٤)
ما قبلها حرف لين مزيدا نظر : فإن كان واوا أو ياء مدّتين
الصفحه ١٩٦ :
يشابه المدّة كياء التصغير (١) جعلت مثل ما قبلها ، ثم أدغم الأول في آخره
؛ لأن نقل الحركة إلى هذه
الصفحه ٢٢١ : ء الضمير ؛ لأن التاء علامة إضمار إنما جاءت لمعنى وليست
تلزم الفعل ، ألا ترى أنك إذا أضمرت غائبا قلت : فعل
الصفحه ٤٣ : .
______________________________________________________
السكون أيضا ؛ لأن الماضي مبني وبناؤه
على الفتح ؛ لأنه أخ للسكون ، لأن الفتح جزء الألف فكان للماضي ثلاثة
الصفحه ٧٢ : يقال : وإذا كان تحته أنا ناسب أن يزاد من حروفها
فلم يزد بما ترى. اه من فلاح.
(٤) لأنه لو
زيدت الألف