الصفحه ٢٦٣ : الساكنين ، ثم ضمّ الميم لاستدعاء الواو (٢)
الضّمة.
وإذا أضفت
التثنية إلى نفسك قلت : «رامياي» (٣) في حالة
الصفحه ٢٣٦ :
فصار : بوع ، وإذا جعلت (١) حركة ما قبل حرف العلة من جنسها ، فصار حينئذ :
بيع (٢).
وتسكن في
الصفحه ٢٤٣ :
إلى ما قبلها لسهولتها ، ولا يمكن (١) هذا في : «قلن» لأنه يلزم فتحة (٢)
المفتوح.
ولا يفرق
الصفحه ١٦٦ :
(٣) قوله : (ضرورة)
أي : اضطرارا ؛ لأن المثلين إذا اجتمعا وكان الأول منهما ساكنا ففيها عمل واحد وهو
الإدغام
الصفحه ٢٣٤ : بينهما وسط ،
وإنما جاز إعلالان إذا توسط بينهما حرف ؛ لأنه لا يلزم منه إجحاف مثل إجحاف
المتواليين ؛ لأن
الصفحه ١٣٩ : مفعول في الرتبة ؛ لأن الفاعل كالجزء من الفعل ، فكذا في
الاستعمال ، والفعل يذكر إذا كان الفاعل مذكرا
الصفحه ٢٤ : : لأنه يحصل من تركيب هذه الحروف
كلمة تشتمل معاني جميع الأفعال. ألا ترى أنك إذا قلت : أكل كان معناه فعل
الصفحه ١٩٧ : ألفا تجعل بين بين (٢) ؛ لأن الألف لا تحمل الحركة والإدغام (٣) ، نحو :
سائل ، وقائل.
وإذا اجتمعت
الصفحه ٢٣٠ :
اسم (١) على وزن فعل ، إذا كانت حركتهنّ غير عارضة (٢) ، وتكون فتحة ما
قبلها لا في حكم السكون ، ولا
الصفحه ٢٧ :
والزمان ، والواحد قبل (١) المتعدد ، وإذا كان أصلا للأفعال يكون أصلا (٢)
لمتعلقاتها ، أو لأنه
الصفحه ٣٤ : الإعلال ؛ لأن الأصل لا يتبع الفرع ، وإذا كان تابعا علمنا أنه ليس
بأصل ؛ لأن الشيء إذا تبع غيره في الصحة
الصفحه ١١٦ : الدين.
(٣) قوله : (لقلة
الاستعمال) لأنه إنما يستعمل إذا قرئ القرآن أو كتب ، ولا شك في قلتهما بالنسبة
الصفحه ١٢١ : حذفت نون الإعراب بالجوازم قبل دخول نون التأكيد
بخلاف هل يضربان ، لأن هل لا يجزم الفعل ، لكن إذا دخلت
الصفحه ١٥٦ : المذكورة تطلق على هذه المعاني الأربعة
المذكورة ؛ لأن المعاني الأربعة ينحصر أوزانها في هذه الأربعة ، إذ قد
الصفحه ٨٩ : على تثنية فاعله وجمعه ، وكذا الحال
في الصفة إذا كانت مؤنثا ؛ لأن الصفات تكون مطابقة للموصوف وهو فاعل