الصفحه ١٤٢ :
______________________________________________________
أحدهما : أنه
إذا أريد إدخال الهاء للمبالغة جردت الصيغة من معنى المبالغة فأدخل الهاء.
والثّاني : أن
معنى
الصفحه ٢٣٢ : وزن الفعل بعلامة التأنيث (٣)
، وقيل : حتى تدللن على الأصل.
ونحو : «دعوا
القوم» لطروّ الحركة.
ونحو
الصفحه ٢٨٨ :
واطونّ ، كما
في (١) : «اغزوا القوم» و «يا امرأة اغزي (٢) القوم».
والفاعل : طاو
، ولا يعلّ
الصفحه ٨ : ).
٢ ـ كشف الظنون
لحاجي خليفة ٢ / ١٦٥١
٣ ـ الأعلام
للزركلي ١ / ١٧٥.
٤ ـ أسماء
الكتب لعبد اللطيف زاده
الصفحه ٢١٣ : ، والصفة منه أديب ، ومنه ضربته تأديبا
، ويجيء من الباب الثّاني ومعناه حينئذ دعا القوم إلى طعامه والصفة منه
الصفحه ١١١ :
______________________________________________________
اه مولوي أنور علي.
(١) قوله : (ساكنا)
قيد به ؛ لأن ما بعد حرف المضارعة إذا كان متحركا لم يلزم
الصفحه ٢٠٢ : .
تشريحه على ما
قيل : إذا وقعت الهمزة في أول الكلمة لا تخفف بوجه من الوجوه المذكورة ؛ لأن
الهمزة المبتدأة
الصفحه ٦٤ :
ضربك ؛ لأنه ليس كالكلمة الواحدة ؛ لأن ضميره ضمير منصوب (١) ، وبخلاف : هدبد ، وعلبط ؛ لأن أصله
الصفحه ١٩١ :
والثاني : يكون
إذا كانت متحركة ومتحركا ما قبلها ، ثم تثبت ولا تقلب ، بل تجعل بين بين ، لقوّة
الصفحه ٢٨٩ : تغيير وتوالي التغيرات في موضعين غير جائز ؛
لأنه يلزم الإجحاف والإضرار بالكلمة ، بخلاف ما إذا كان بينهما
الصفحه ١٦٥ :
ب : صكّ ، وسرّ (١) ، وجدّ ، وطلّ.
ولا يلتبس (٢)
في مثل : ردّ ، وفرّ ، وعضّ ؛ لأن : «ردّ» يعلم من
الصفحه ١٦٤ :
واجتماع الحرفين على ثلاثة أضرب :
الأول : أن
يكونا متحركين ، يجوز فيه الإدغام إذا كانا في كلمتين
الصفحه ٢٦١ : : ٤] ، وتنصب إذا أدخلت الناصب لخفّة النصب ، نحو : لن يرمي ،
ولم تنصب (٣) في مثل : «لن يخشى» لأن الألف لا يتحمّل
الصفحه ٥٩ : ، ولم
يحضر مفرد عطف عليه تكلم ، أو جمع لم يعطف عليه ، وأمّا إذا كتبت زال هنا الالتباس
؛ لأن الألف لا
الصفحه ٦٩ :
محذوف ، وهو الواو
(١) ؛ لأن أصله : ضربتموا (٢) ، فحذفت الواو ؛ لأن الميم بمنزلة (٣) الاسم