الصفحه ٢٤١ :
«قوّم» في الأخوّة مع : «التقويم» ولا يصلح (١) : «أقام» أن يكون مقوّيا ل
: «قام» لأنه ليس من ثلاثي
الصفحه ٢٤٠ : لأجل اللبس فلا يدل عليه.
اه إيضاح
مختصرا.
(١) قوله : (فلا
يعل ... إلخ) لا يخلو عن خدشة ؛ لأنه إذا
الصفحه ٢٣٩ :
ونحو : «قوّم» (١)
حتى لا يلزم (٢) الإعلال في الإعلال.
ونحو : «الرّمي»
(٣) حتى لا يلزم الساكن
الصفحه ٧٠ : الميم تخفيفا ؛ لأن ضمها لأجل
الواو كما أن فتحها في التثنية لأجل الألف ، هذا إذا لم يلاق الميم بعد حذف
الصفحه ٢١٦ : .
وإذا كانت
متحركة في آخر الكلمة تكتب على وفق حركة ما قبلها ، لا على وفق حركة نفسها ؛ لأن
حركة
الطرف
الصفحه ١٧٠ :
يجوز ... إلخ) لما توهم من قوله السابق : وإذا كان عارضيا يجوز الإدغام وعدمه
وجواز الإدغام في امددن ؛ لأن
الصفحه ١٩٠ :
مخرجها وبين مخرج الحرف الذي منه حركة ما قبلها.
٣ ـ والحذف.
الأول يكون إذا
كانت ساكنة ومتحركة ما قبلها
الصفحه ٢٤٨ : قاول
لإعلالها في الفعل إذ المتقرر عند القوم أنه إذا أعل فعل أعل فاعله نحو قال وقائل
وباع وبائع ، وإذا
الصفحه ٢٦٧ : للميراث.
وثانيها : أنه
يعرف بقلة الاستعمال كقولهم الثعالي في الثعالب والأراني في الأرانب ؛ لأن الثعالي
الصفحه ٨٣ :
بالاستقراء علمت ، ورأيت ، ووجدت ، وظننت ، وحسبت ، وخلت ، وزعمت ، وإنما سميت بها
؛ لأن الثلاثة الأول لليقين
الصفحه ٤٧ : الطبيعة كالكرم ، فلم جاز فيه غير الضم في الماضي والمضارع ؛ لأنه من
الفضلة لا من الفضل. اه فلاح.
(١) قوله
الصفحه ١٢٣ : اضربنان ودابّة ، وإنما جاز ذلك ؛ لأن المدّ
الذي في حرف المد بمنزلة الحركة ، والساكن إذا كان مدغما جرى مجرى
الصفحه ٣٠ : : تناسبا
يدل على التغيير ، لأن التناسب يستعمل فيما لم يكن الاتحاد بين الشيئين بل بينهما
تغاير في الجملة
الصفحه ١٨٥ : (٦) ،
______________________________________________________
(١) قوله : (لالتقاء
... إلخ) يعني إذا قصد الإدغام في الماضي من هذا الباب أسكنت تاء الافتعال فالتقى
ساكنان
الصفحه ٢٢٩ : للخفّة ، ثم تقلب ألفا (٧)
لاستدعاء الفتحة ولين عريكة الساكن ، إذا كنّ في فعل (٨) أو في