الصفحه ٢٥٠ :
القلب والإبدال (١) في كلامهم ، نحو : قسيّ ، أصله : قووس فقدّم السين (٢)
على الواوين ، فصار : قسووا
الصفحه ٥٠ : أنه كلمتان
؛ إذ الأصل أن تكون على ثلاثة أحرف ، ولم يجوزوا في الفعل خماسيا لكثرة تصرفه
ولأنه يتصل به
الصفحه ١٥٢ : توالي الكسرات (٢) ؛ لأن الياء كسرتان ، والميم مكسورة ، فيصير توالي الكسرات.
ولا يبنى من : «يفعل
الصفحه ١٨٨ :
أطاع ، كالهاء (١) في : أهراق ؛ أصله أراق لأنه من الإراقة ، ثم زيدت عليها
الهاء على خلاف القياس
الصفحه ٧٤ : يجوز حتى لا يقال : مررت ... إلخ. في
قولك : مررت بزيد ، فلأجل هذا لم يجىء المجرور المنفصل في كلامهم
الصفحه ١٣٨ : رحمهالله تعالى.
(١) لأنه لا
مفعول إلا وله فاعل في الأغلب ، وإنما قلنا : في الأغلب احترازا من نحو مجنون
الصفحه ١٩٣ : قبلها إذا كان (٣) ما قبلها حرفا صحيحا ، أو واوا
وياء أصليتين أو مزيدتين لمعنى (٤) ، نحو : مسلة ، أصلها
الصفحه ١١٤ :
بسكون الباء ،
وبجزاء الشرط في مثل : إن تمنع أمنع.
وفتح ألف : «ايمن»
مع كونه للوصل ؛ لأنه جمع
الصفحه ٢٧٩ : مخرجهما.
______________________________________________________
باب الأجوف
بقوله إن حرف العلة إذا
الصفحه ١٨٢ :
وإدغام (١) : «اتّخذ»
شاذ (٢).
ويجوز (٣)
الإدغام إذا وقع بعد تاء (٤) : «الافتعال» من حروف
الصفحه ١٣٥ : ف.
(٢) بالضم فكان
أحمق قياسا وفيه بحث ؛ لأن حمق إذا كان بالضم يجيء الصفة منه أحمق ، وأما إذا كان
بالكسر يجي
الصفحه ٦٦ : تثنية المخاطبين والغائبين والمخاطبتين والغائبتين ؛ لأن تثنيتهما أيضا في حيز
السقوط فإنه لو زاد ... إلخ
الصفحه ١٣٢ : بحذف
علامة المضارع ؛ لأنها زائدة والزائد أولى بالحذف. اه عبد الباقي.
(٤) قوله : (من
يضرب) زاده لدفع
الصفحه ١٦٨ : .
وقيل : من وقر
يقر وقارا.
وإذا قرئ : «قرن»
بفتح القاف ، يكون من : قرّ يقرّ (٥) بالمكان ـ بفتح القاف
الصفحه ٢٢٧ : : إنما يعل في نحو أغزيت ؛ لأنه زاد على ثلاثة أحرف ثقل والياء ضعيف
ولم يمنع مانع عن قلبها ياء ، فكان قلب