الصفحه ٩٢ : .
* * *
______________________________________________________
(١) قوله : (لدلالة
... إلخ) وذلك لأن الخطاب لا يكون إلا مع الغير ، والتكلم لا يكون إلّا بالغير
فلما تكون
الصفحه ١٤٧ : مفعل إلى لفظ مفعول ؛ لأنه
لو بقي على مفعل بضم الميم وفتح العين لم يعلم أهو اسم مفعول لأفعل أو لفعل
الصفحه ٢٠١ : تكن فلا تخفف ؛ لأن الهمزة المبتدأ بها لا تخفف ، وإن كان فإما مفتوحا
فتجعل بين بين نحو سأل ، وإما
الصفحه ٢٣٣ : (*) ، و «الموتان» (٣) محمول عليه ؛ لأنه
نقيضه.
ونحو : «طوى
الصفحه ٢٤٩ : خبير
بأن ذكر هذا المثال استطراد ؛ لأنه ليس اسم الفاعل من الأجوف الذي نحن فيه بل من
المثال. اه شمس الدين
الصفحه ٢٦٦ : (٨) ،
______________________________________________________
(١) قوله : (عن
توالي ... إلخ) ؛ لأن الياء كسرتان ففتحوا العين في الموضع من النّاقص سواء كان
عين مضارعه
الصفحه ٢٧٥ : ، مادة (نهز).
(٣) قوله : (هرقت
للمتكلم) أصله أرقت أبدلت الهاء من الهمزة ؛ لأن الهمزة حرف شديد مستثقل
الصفحه ١٤٠ :
فرقا (١) بين الفعيل بمعنى الفاعل (٢) والمفعول ، إلا إذا جعلت الكلمة من
أعداد (٣) الأسماء ، نحو
الصفحه ٢٨٠ : السين ، وصلخ الأصل تقول : سلخت جلد الشاة إذا
نزعته ومس صقر أصله سقر ، وهو اسم من اسماء النار ، والنخل
الصفحه ٣٧ : الأغراض. كما إذا قلت :
زيد قائم لا قاعد ، كان قائم مؤكدا
وأصلا ولا قاعد مؤكدا. وفرعا ، فإذا عكست وقلت
الصفحه ١٢٤ : تحصيل المطلوب على الوجه الأبلغ. اه رضي.
(١) قوله : (والعرض)
وهو قريب من التمنّي ؛ لأنك إذا عرضت على
الصفحه ١٢٨ : يلتبس بالأمر في الوقف (٢) ، يعني : إذا قلت : «وافتعل» مثلا في
المجهول في الوقف بوصل الهمزة ، و «وافتعل
الصفحه ١٤١ :
ويجيء : على «فعول»
للمبالغة (١) ، نحو : منوع ، ويستوي فيه المذكر والمؤنث إذا كان بمعنى فاعل ، نحو
الصفحه ٤٥ : .
______________________________________________________
الألف الأصلي لا يقع في لام الفعل
بالاستقراء ، وإذا كان واوا أو ياء فقلبهما ألفا يتوقف على فتح ما قبلها
الصفحه ١٩٢ : هناك (٣) المرتع (٤)
شاذ.
والثالث : أن
يكون إذا كانت متحركة وكان ساكنا ما قبلها ، ولكن تليّن