الصفحه ١٨٠ : ء ؛ لأنه إن لم يجعل تاء يصير ياء لكسرة ما قبلها
، فيلزم حينئذ كون الفعل مرّة يائيّا نحو : ايتقد ، ومرة
الصفحه ٢٦٨ : ولم
يمكن حذف إحداهما ؛ لأن الأولى للمد ، والثّانية للتأنيث فحذفها يخل بمدلولها ،
ولم يمكن تحريك الأولى
الصفحه ١٤ : (٤)
______________________________________________________
لأن النفس الناطقة لما كانت طالبة
للكمالات العلمية وهي لا تحصل إلّا بآلاتها تألمت واضطربت إلى أن تجد
الصفحه ٢٩ : المناسبة معنى.
فإن قيل : تعريف الاشتقاق لا يتناول
الأكبر مع أنه من أفراده كنعق من النهق ؛ لأن بينهما ليست
الصفحه ٤٩ : الإدغام في ارعوى ؛
لأنه من باب الافعلال ، فلما لم يقع الإدغام فيه علم أن الإدغام فيه لأجل الجنسية
لا
الصفحه ٥٥ : .
وإنما قدم الفعل على الاسم ؛ لكثرة
تصرفات الفعل بالنسبة إلى الاسم ، وقدّم الماضي منه ؛ لأنه مجرد عن
الصفحه ٧٥ : لقلّة استعمالها ، وكذا اكتفي في الخطاب ، وفي الحكاية بلفظين ؛ لأن
المتكلم يرى في أكثر الأحوال ويعلم
الصفحه ٩٠ :
الماضي ؛ لأن الاستتار قرينة ضعيفة والإبراز قرينة قوية ، فإعطاء الإبراز
القويّ للمتكلم القوي
الصفحه ١٠٣ : :
______________________________________________________
(١) قوله : (لأنه
قريب ... إلخ) وذلك أن تقول في وجه التعيين : إن إسكان غير الباء متعذر ؛ لأن
إسكان الضّاد
الصفحه ١١٥ :
لاجتماع الهمزتين في : أكرم ؛ لأن أصله : أأكرم.
ولا تحذف همزة «اعلم»
في الوصل في الخط حتى لا
الصفحه ١١٨ : (٥)
فألهيتها عن
ذي تمائم (٦) محول (٧)
وعند البصريين
مبنيّ ؛ لأن الأصل في الأفعال
الصفحه ١٧٧ : : اسّمع (٣).
ونحو : «اصّبر»
يجوز فيه : اصطبر ؛ لأن الصاد من الحروف المستعلية (٤) المطبقة ، وحروفها
الصفحه ٢٥٧ : ؛ لأنه يصير على أربعة أحرف في الإخبار
عن نفسك ، نحو : رميت.
وهو لا يجيء من
باب : فعل يفعل
الصفحه ٤١ : (٦):
______________________________________________________
(١) قوله : (والتّلعاب) على وزن
التّفعال بفتح التاء ؛ لأن جميع ما جاء من المصادر على هذا المثال ، فهو مفتوح
الصفحه ٨٦ : القياس يقتضي أن يكون أخف. اه شمس
الدين أحمد.
(٢) قوله : (عند
الأخفش) قول الأخفش غير جيد ؛ لأن الياء في