الصفحه ١٢٠ : المؤكد بدخول النون مثلا لم يجزم مع تحقق اللام كما ترى.
وتقرير الجواب
: لا تناقض في قول المصنف ؛ لأن
الصفحه ٢١٧ :
الباب الرابع :
في المثال (١)
ويقال للمعتل
الفاء (*) : «مثال» (١) لأن ماضيه مثل ماضي الصحيح في
الصفحه ٢٤٦ :
بخلاف (١) : «قولا» و «قولنّ» لأن الحركة فيهما حصلت بالداخلين ، وهما :
ألف (٢) الفاعل ونون التأكيد
الصفحه ١٦ : ، ومعلوم أن الحصول بعد الطلب أوقع في الذهن.
وإنما قال : اعلم ولم يقل : اعرف ؛ لأن
استعمال العلم في
الصفحه ١٧ : (٤).
______________________________________________________
(١) قوله : (معرفة ... إلخ) ولم يقل في
علم الأوزان ؛ لأن المراد بالأوزان الصيغ ، مثل : نصر وردّ وأخذ ووعد
الصفحه ٢٥ : ... إلخ.
لاختيار الفاء والعين واللام للوزن لا
يناسب المقام ؛ لأن المدعى اختيار كون الفاء ... إلخ للوزن
الصفحه ٢٨ :
«مصدر» لأن هذه الأشياء التسعة تصدر (١) عنه.
والاشتقاق
الصفحه ٣٥ : ضربت) إشارة
إلى جواب سؤال مقدر وهو أن يقال : كون المصدر ـ أعني : ضربا ـ تأكيدا للفعل لا
يكاد يصح ؛ لأن
الصفحه ٥٧ :
لأن اسم الفاعل لم يأخذ منه العمل (١) بخلاف المضارع ؛ لأن اسم الفاعل أخذ منه العمل ، فأعطي
الإعراب
الصفحه ٦٨ :
وضمّت التاء في
: «ضربتما» وضربتم وضربتنّ لأنها ضمير الفاعل ، وفتحت (١) في الواحد المخاطب خوفا من
الصفحه ٧١ : تاء المخاطبة لاجتماع الساكنين ، ولا يمكن حذفها (٤) ، لأنها علامة ،
والعلامة لا تحذف ، فأدخل النون
الصفحه ٩٣ : ، وتأخيره عنه إمّا لاشتقاقه عن الماضي ، وإمّا لتقدم زمان الماضي
على زمانه ، وإما لأن الماضي بمنزلة المجرد
الصفحه ١٠٧ : ، وقيل : أخر الأمر عن المستقبل ؛ لأن المستقبل مشترك بين
الحال والاستقبال والأمر مختص بالمستقبل ؛ لأن
الصفحه ١٢٥ : (٢) ، أو خوفا عليه (٣).
واختصّ (٤)
بصيغة : «فعل» في الماضي (٥) ؛ لأن معناه غير معقول ـ وهو إسناد
الصفحه ١٧٩ : السين
الأخيرة تاء ؛ لقربها من التاء في المهموسية واجتمع الدال والتاء وهما متضادان ؛
لأن الدال من