الصفحه ١٩٤ :
و «الأحمر»
يجوز فيه : لحمر ؛ لأن الألف لأجل سكون اللام ، وقد انعدم ، ويجوز : ألحمر ، لطروّ
الصفحه ٢٠٧ :
بالفرق التقديري ، كما في : «ترمين» (١) وسيجيء في باب الناقص.
وإذا أدخلت
النون الثقيلة في الشرط
الصفحه ٢١٨ : (٣) : هذه لغة ضعيفة ، فأتبع ل : «يعد» في الحذف.
وحكم الواو
والياء إذا وقعتا في أول الكلمة كحكم (٤) الحرف
الصفحه ٢٥٢ : واو المفعول. اه ف.
(٣) لأن العين
محذوف عنده قال المازني : وكلا القولين حسن ، وقول الأخفش أقيس. اه
الصفحه ٢٦٤ : : مرموي ، فأدغم كما أدغم في : «راميّ».
وإذا أضيفت
تثنيته إلى ياء الإضافة فقلت : «مرميّاي» في حالة الرفع
الصفحه ٣٩ : يقال
بالسكون وهو مصدر إذا حبس حلقه ، كذا في المغرب ، والمصنف قدمه على صغر وهدى لقلة
وقوعهما.
وإمّا
الصفحه ١٢٩ : (٣).
* * *
______________________________________________________
الالتباس
بقيدين أحدهما الوقف والآخر وصل الهمزة إذ لو لم يقف لم يلتبس أحدهما بالآخر ؛ لأن
آخر الماضي مفتوح
الصفحه ٢١٢ :
(٤).
والآلة : مرآة (٥).
وإذا حذفت (٦)
الهمزة في هذه الأشياء يجوز بالقياس على نظائرها ، إلا أنه غير مستعمل
الصفحه ٢١٥ : الألف وقوّة (٣) الكاتب عند الابتداء على وضع الحركات.
وفي الوسط إذا
كانت ساكنة على وفق (٤) حركة ما
الصفحه ٢٥٣ :
بالفرق (١) التقديري بين الموضع وبين اسم المفعول ، وهو معتبر عندهم كما في
: «الفلك» إذا قدّرت سكونه
الصفحه ٢٧٦ : الكسرة والفتحة الممالة حرف متحرك يمتنع التشاكل لبعده
عنها حينئذ بخلاف ما إذا توسط ساكن ؛ لأن الساكن ضعيف
الصفحه ٣١ : ؛ لأن التناسب في الحروف والترتيب تناسب لفظي ،
فلا يكون تحصل النوع بانضمام قيد ، بل بانتقاص قيد. وهو في
الصفحه ٦٧ : ضامن
بالرّزق حتى
توفّى كلّ
نفس ما ضمنتا (٤)
وخصّت (٥) الميم في : ضربتما ، لأنّ
الصفحه ١٠١ : لأنها زائدة (٣) ، وقيل : لأنه يلزم
بكسرة الفاء (٤) توالي أربع حركات (٥) ، وبكسرة العين يلزم الالتباس
الصفحه ١٢٢ : : إنما بني ؛ لأن ما قبل النون مشتغل
بالحركة المجتلبة للفرق بين المفرد المذكر والجمع المذكر والواحد المؤنث