الصفحه ٢١٠ : ء (٢) في المفعول ، وقيل : لأن ما
قبلها (٣) ألف ، والألف لا تقبل الحركة ، ولكن (٤) يجوز لك أن تجعل بين بين
الصفحه ٢٤٧ : قبلها وهو السين إذا لا اعتبار بالألف ؛ لأنها ليست بحاجزة
حصينة واجتمع ساكنان هما الألفان ، ولم يكن حذف
الصفحه ٢٠ : المفعول لكونه أشرف ،
لصدور الفعل عنه ، أو لأنه هو المقصود في الكلام بخلاف المفعول ، فإنه فضلة.
واسم
الصفحه ٣٢ : الحمار ، وفيه نظر ؛ لأنه لا بد في الاشتقاق من اتحاد
اللفظ والمعنى ، كلاهما معا على ما يشعر عطف المعنى
الصفحه ٧٨ : عليه.
وقيل : أدخل
الميم في : «ضربتما» لأنه أدخل في : «أنتما» لأنه أدخل في : «هما» وأدخل
في : «هما
الصفحه ٨١ : ، قلت :
هذا الحكم في المضمر دون المظهر بمعونة المقام فلا يرد رحيان وحبليان ؛ لأن المظهر
قوي وأصل فيتحمل
الصفحه ٩٤ :
لأنه (١) مشابه (٢) ب : «ضارب» في الحركات (٣) والسكنات (٤) ، وعدد الحروف
، وفي وقوعه صفة للنكرة
الصفحه ١١٧ : بها لفظا ؛
وذلك لأن النبي عليه الصلاة والسّلام فصيح العرب والعجم فلما قرأ بإظهار اللام في
أمر المخاطب
الصفحه ١٦٠ : لتحركها وانفتاح ما قبلها ، وإنما خص الأخيرة بالإبدال ؛ لأن
الثقل إنما نشأ منها فهي أجدر بذلك ، أو لأنها
الصفحه ٢١٩ : المجرد. اه حنفية.
(٢) لأن
الثلاثي أصل والزوائد فرع ، والفرع تابع للأصل ، والإضافة إضافة المصدر إلى
الصفحه ٢٧٤ : صنعاء ممدودا أو هي قصبته اليمن فإذا نسب إليه فالقياس أن يقال : صنعاوي
بالواو ؛ لأن الاسم الممدود إذا
الصفحه ٦٠ :
ليست بجارية على الإطلاق بل إذا لم يكن بعد واو الجمع ضمير ؛ لأنه إذا كان بعده
ضمير لا تكتب الألف بعده
الصفحه ١٣ : ؛ إذ
يقع على القليل والكثير ، فلم جمع ههنا؟.
قلنا : إذا اختلف أنواعه فحينئذ يجوز أن
يجمع بقصد الأنواع
الصفحه ٩٩ :
فإن قيل : لم
زيدت (١) النون في : «نضرب»؟.
قلنا : لأنه لم
يبق من حروف العلة شيء ، وهو قريب من
الصفحه ١٧١ : الساكنين على حده جائز إذا كان في كلمة واحدة ، وأمّا في كلمتين فلا ،
وههنا في كلمتين ؛ لأن واو الضمير كلمة