الصفحه ١٥٧ : أرفخشذ بن سام بن نوح ، وأن
عابر أكبر من هود سنا لأنه ولد بصنعاء ، وهودا لم يولد إلا بعد انتقال والده شالخ
الصفحه ١٥٨ :
حتى ظهر منهم
إبراهيم خليل الرحمن عليهالسلام ، لأن إبراهيم هو إبراهيم بن آزر بن ناحور بن أسرغ بن
الصفحه ١٩٣ : بن شداد (٢٨) رأسا ، ولا أشد منه بأسا ، لأنه رجل عظيم الهيبة ، جليل
الخطر ، شجاع ، مخوف السطوة في
الصفحه ٢٥٦ : ، وولد لحام القبط والبربر والسودان ١٢٩
إنما سمي البيت
العتيق لأنه أعتق من الجبابرة
الصفحه ١٦٤ : شعب جياد (٣٤) بجياد إلا لأنه ربطت فيه جياد تبع الحميري يعني خيله ،
فسمي جيادا نسبة إلى الجياد ، وهي
الصفحه ٢٠٩ : يشجب ينسبون
أنفسهم إلى همدان ، فإن صح انتسابهم هذا إليه فهم أقرب إليهم نسبا ، لأن الجميع من
ذرية كهلان
الصفحه ١٢١ : كواكب أربعة منها نعشّ أي سرير لأنها مربعة ، وثلاث بنات نعش ، وكذلك بنات
نعش الصغرى ، شبهت بحملة النعش في
الصفحه ٢١٥ :
قيس ينتسبون (٥٤) ، لأن هذا الاسم كثير الوجود في جميع الأنساب.
ومنهم الأجراف وهم
بطن من الرمالة
الصفحه ٢٢٢ : وأولاه ، لأنه خصهم بدعاء الرحمة من بين سائر
الأمة ، لأن معنى الصلاة من الله الرحمة ، ومن المؤمنين الدعا
الصفحه ٢٤٦ : ، ليزدادوا تشوقا وتطلعا إلى معرفة
رموزاتهم ، ومعرفة بواطن ألفاظهم ، لأن كل ممنوع مجتهد في البحث عنه
الصفحه ٢٠٠ : هممه
العليات قوله هذه الأبيات وهي : [الكامل]
حكّم سيوفك في
رقاب العذّل
وإذا
الصفحه ٣٠ : كتابه هذا بخطبة في الحثّ على الجهاد في سبيل الله بالأنفس والأموال (٤٠) ، لأن اليمن آنئذ كان يتعرض لهجمات
الصفحه ٣٤ :
وبلا نوى
فتنعموا بالرازقي
وله في مقامات
الحريري :
أحب مقامات
الحريري لأنها
الصفحه ٨٢ :
قحطان ، لأنه كان أول من عمرها ونزلها ، وقيل : هي قرية أصحاب الأخدود باليمن ،
وقد فتحت في زمن النبي
الصفحه ٨٥ : صدور (٨٨) قبل نزول الغيث لأنه ليس عندهم في نزوله شك.
فصل [في الآثار اليمنية من حصون ومساكن ومدائن