الصفحه ١٧٣ : ، وكان على دين قومه صاحب الرسول صلىاللهعليهوسلم
للقاء الأنصار في العقبة ، وكان أول المتكلمين في
الصفحه ١٧٩ :
صلىاللهعليهوسلم
على صدقات قومه وسكن المدينة وانتقل إلى البصرة ، ثم إلى مرو فمات بها ، له ١٦٧
حديثا (الأعلام ٢ / ٥٠
الصفحه ١٨٨ : وبين بكر بن عبد مناة
بن كنانة ، وكانت القارة مع قريش ، وهم قوم رماة ، فلما التقى الفريقان راماهم
الصفحه ١٩١ : وأربعين رجلا ، فحمل ديتهم من نفسه وأصلح ما بين قومه.
[فصل [في وفائهم]
وأما وفاؤهم فإن
الملك النعمان بن
الصفحه ١٩٤ : ) ـ (... ـ نحو ٦٣٩ م) : هو العباس بن مرداس بن أبي عامر
السلمي من مضر ، أبو الهيثم ، شاعر فارس ، من سادات قومه
الصفحه ١٩٦ : العرب وقضاتهم المحكمين ، في
الجاهلية ، عنفه قومه على كثرة عطاياه ، فركب ناقة ولم يرجع ، فسمّته العرب
الصفحه ٢١٠ : ، وآداب مفيدة ، فأحببت أن أودعها في هذا
المكان وهي هذه : [الطويل]
يعيرني بالدّين
قومي وإنما
الصفحه ٢٢٧ : : يا رسول الله ، إن قومي حملوني على
إجابة قريش ، أفتأذن لي؟ فقال : قد أذن الله لك ولقومك ، فأجيبوا من
الصفحه ٢٠٣ : مع عدم العلم الحقيقي باتصال
نسب القبائل الذين سيأتي ذكرهم بالبطون المتقدم ذكرها ، لأن الأسماء كثيرة
الصفحه ١١٣ : المارقين (٦) ، إنه يتصرف بالغيث حيث كان ، ويصرفه ويجلبه إلى حيث أحب
من البلدان ، لأن المخلوق ضعيف لا يملك
الصفحه ٧٤ :
صنعاء إلى حضرموت
إلى ما حاذى ذلك من الجهات. من جعل سهيلا إذا طلع خلف أذنه اليمنى فقد استقبل
القبلة
الصفحه ٧٣ : إذا
ما استقلت
وسهيل إذا استقل
يماني (٣٣)
فائدة : قال
الفقيه الإمام الفاضل
الصفحه ١١٦ : (١٧) وهو النطح (١٨) ، وآخرها الرشاء وهو بطن الحوت.
وقد كانت العرب
إذا سقط منها نجم / وطلع آخر
الصفحه ١١٨ : ) قوس عسر ، بل يقال لها قوس الله ، وهي أمان لأهل الأرض (٢٦).
ومنها أنه ورد
النهي عن سبّ الريح لأنها
الصفحه ١٢٣ : الله تعالى.
وصفة الجنوب أنها
إذا هبت كانت قوتها في العلو والهواء أكثر ، لأنها موكلة بالسحاب تجمعه