الصفحه ٢٢٦ : محمد رضا الحسيني .
كتب تحت الطبع « مصادر البحار »
* الفقه
المنسوب إلى
الإمام علي بن موسى
الصفحه ١٧ : المحقّق محتاج إلى
جملة منها وأهمّها في علم الحديث : الكتب الأربعة والبحار من حديث آل الرسول صلّی الله عليه
الصفحه ٤٧ : ) .
قال : شيخنا آقا بزرك الطهراني : هو من مآخذ كتاب « بحار
الأنوار » صرّح به في أوّله ، وينقل عنه فيه
الصفحه ٢٣١ : « الميزان القاسط في ترجمة مؤرّخ واسط » .
* مرآة العقول في
شرح أخبار آل الرسول صلّی الله عليه
الصفحه ٢٢ : وعلومه ، بل هو معلّم
القرآن بعد النبيّ صلّی الله عليه وآله وسلم ، كما في الحديث عن أنس بن مالك ، قال
الصفحه ١٥٤ : والبادي ، وارتوى من بحار علمه الظمآن والصادي .
هو البحرُ لا بل دون ما عِلْمه البحر
الصفحه ٢١٠ : المجلسي صاحب البحار .
ألّف شرح هذه المنظومة بمشهد سنة ( ١٠٧٤ ) والّف تفسيره
الكبير الموسوم بـ « كنز
الصفحه ١٣ : دار إلى دار ، ومرتحلاً من وطنه من قطر إلى قطر ، وبخاصة نقلات هذا الزمان الذي صارت فيه الكرة الأرضية
الصفحه ٣٤ : سورة الحجرات ٤٩ ] .
قال : سبب نزول هذه الآية ، هو أنّ النبيّ صلّی
الله عليه وآله وسلّم بعث الوليد بن
الصفحه ٣٧ : حجّة عند من يقول بعدالة الصحابة بقول
مطلق ، أو خصوص بعضهم ، من دون حاجة الى رفعها الى النبيّ صلّی الله
الصفحه ٦١ : صلّی الله عليه وآله وسلّم أول مضطلع بحمله ، فعرّف البشرية به
كما اُنزل ، فهو صلّی الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٧٩ :
وضغينة أبي سفيان وحفيظة آكلة الأكباد على محمد
صلّی الله عليه وآله ومن اتّبعه .
وقد حاول بعضهم
الصفحه ٤٠ : النبيّ
صلّى الله عليه وآله وسلّم ، من دون توسيط الصحابي ، فقال قوم بحجّيّته بعد أن اعتبروه من « السنّة
الصفحه ٦٥ :
و ٨٢ ) وبهامشه منتخب كنز العمال ( ج ٥ ص ٣٣ ) واشار
إلى أبي يعلى والبيهقي وسعيد
الصفحه ٨٣ : ص ١١٥ كتاب « خطب علي عليه السلام وكتبه إلى عمّاله » ، فيظهر أنّهما كتابان ، كما أنّ له كتاب « خطب النبيّ