الصفحه ٦٥ : ؛ وكان من شيعة بني أمية ،
مات عقب أيام المنصور. (وانظر ترجمته وأخباره في الشعراء ٧٤٢ ـ ٧٤٦ والمرزباني ٨٠
الصفحه ٥١ :
خلا منهم من
حيث لم تخل مهجتي
ولم يخل من
نؤي وأورق كالخال
وكم
الصفحه ١٢١ : علمه ، وخفيت روايته ، وهو عيسى بن يزيد بن بكر بن
دأب ، من بني الشّدّاخ (٢) ، ويكنى أبا الوليد ، وكان
الصفحه ٨ : ؛ نشأ فيها كثير من الفضلاء والعلماء ؛ ومنها
العسكريان : أبو أحمد صاحب كتاب شرح ما يقع فيه التصحيف
الصفحه ٩ :
إحدى وخمسين وثلاثمائة دخل الدمستق حلب ، وأخذ منها خلقا من النساء
والأطفال ، وقتل معظم الرجال ولم
الصفحه ١٦ :
الجمحي محمد بن سلّام مؤلف كتاب «طبقات الشعراء» ، وأبو عبيد في طبقة من
أخذ عنه .. إلى غير هذا مما
الصفحه ١٧ :
فالواحد من
هؤلاء في طبقة من الجهل لا تدرك بالمقياس ولم يهتد إليها (١) الخليل حين طبّق الناس
الصفحه ٢٣ :
وقوله : «فتركته
فرخا» ، أي كالفرخ من الضعف.
وقوله : «تشارّه»
، أي تفاعله من الشر ؛ و «تجارّه
الصفحه ٤٥ : الفرهوديّ ،
فلم يكن قبله ولا بعده مثله ، وهو من الفراهيد ، من الأزد.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال : أخبرنا
الصفحه ٤٧ : ما فعلت قطّ فعلا أخاف على نفسي منه ـ وكان لي فضل فكر ـ صرفته إلى جهة
ووددت أني كنت صرفته إلى غيرها
الصفحه ٧٠ :
الخليل من أعبر من رأيت للرؤيا ـ فقال : حدّثني هشام بن حسان (١) عن محمد بن سيرين (٢) أن اللؤلؤ
الصفحه ١٢٥ :
علماء بغداد
وأما بغداد
فمدينة ملك ، وليس بمدينة علم ، وما فيها من العلم فمنقول إليها ، ومجلوب
الصفحه ١٩ :
أول ظهور
اللحن في الكلام
واعلم أنّ أول
ما اختلّ من كلام العرب فأحوج إلى التعلّم الإعراب ، لأن
الصفحه ٢٢ : «النوادر» قال : حدّثنا الأصمعي قال : كان غلام يطيف بأبي الأسود يتعلّم
منه النحو ، فقال له يوما : ما فعل
الصفحه ٣٠ : عمرو
يميل إلى القول بشيء من الإرجاء ، فبلغنا أنه لقي عمرو بن عبيد (١) ، فقال له : شعرت أنكم من اللكنة