الصفحه ٩١ : كتاب سيبويه من قوله : «أخبرني الثقة» ، و «سمعت من أثق به» فهو عن أبي زيد.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال
الصفحه ١٠١ : بحكايات عن الكوفيين لم يكن أخذها عن ثقات ؛ وكان يتسرّع (٢) في أشياء لا يقوم بها ، نحو تعرّضه لتأليف كتابه
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن
الرحيم
مقدمة
الطبعة الثانية
هذا الكتاب على
صغر حجمه ، وقلة أوراقه ، نادر
الصفحه ١٦ :
الجمحي محمد بن سلّام مؤلف كتاب «طبقات الشعراء» ، وأبو عبيد في طبقة من
أخذ عنه .. إلى غير هذا مما
الصفحه ٥٨ : كتاب وسيلة إلى بعض الملوك ، فقال لي : يا أبا
حاتم : اكتب له عنّي ، والحن في الكتاب ، فإن النّحو محدود
الصفحه ١٠ : ، وخط الشيخ محمد عبد العزيز الشافعي. وقد سقط من هذه
النسخة ورقة بعد ص ١٥٨.
وقد قمت بتحقيق
هذا الكتاب
الصفحه ١٥ : الطبقات أخوان.
ولقد رأيت نسخة
من كتاب «الغريب المصنّف» على ترجمته : «تأليف أبي عبيد القاسم بن سلّام
الصفحه ١٨ : الكتاب ما يفتح القفلة ، ولا يسع العقلاء الجهل به](١).
__________________
الأعرابي فيرتجل ذلك
؛ وكان
الصفحه ٢٢ : به محمد بن عبد الواحد الزاهد (١) قال : أخبرنا أبو عمرو بن الطوسي عن أبيه عن اللّحيانيّ
في كتابه
الصفحه ٢٥ : ، وأعقلهم ، ففرّع النحو وقاسه ، وتكلّم في الهمز حتى عمل فيه كتاب مما
أملاه ، وكان رئيس الناس وواحدهم
الصفحه ٢٩ : . والحديث بهذا السند في صحيح البخاري «كتاب العلم» ونصه فيه : كان النبي
صلّى الله عليه وسلّم يتخوّلنا
الصفحه ٤٨ : بالعربية ، خبيرا بأخبار
الشعراء ؛ ألّف كتاب طبقات الشعراء».
(٣) هو مخلع البسيط
ووزنه : مستفعلن فاعلن
الصفحه ٥٦ : الحسين السكّري قال : أخبرنا الرياشيّ قال :
أتيت (٢) أبا زيد معي كتابه في الشّجر والكلأ ، فقلت له : أقرأ
الصفحه ٧٠ :
الخليل بن أحمد : وضعت كتاب التصغير على دينار ودرهم وفلس ، فقلت : دنينير ودريهم
وفليس ، «فعيعيل وفعيعل
الصفحه ٧٢ : الشاعر بقوله :
وإلا رسوم الدار
قفرا كأنه
كتاب محاه
الباهليّ ابن أصمعا