الصفحه ٣١ : الشاعر (٥) ، أنشده الأصمعيّ :
جزى الله
فيها (٦) الأعورين ملامة (٧)
وعبدة (٨) ثفر
الصفحه ٧٩ : سلّام ـ قال : كان الرياشيّ يختلف إلى أبي عبد الله يستعير منه
كتابه في الطبقات ، فكنت أخرج إليه منه جز
الصفحه ٩ : يسلم منه إلا من اعتصم بالقلعة من العلويين
والهاشميين والكتاب وأرباب الأموال (١). فكان أبو الطيب فيمن
الصفحه ٣٧ : وأفصحهم.
وألّف عيسى بن
عمر في النحو كتابين : كتابا مختصرا وكتابا مبسوطا ؛ فسمّى أحدهما الإكمال
الصفحه ٥٤ : خيرة وأبي مهدية.
(٥) بخط ابن نوبخت : «بفتح
كافي كركرة» ، وهو يوافق ما في القاموس. ذكره الزبيدي في
الصفحه ٤٩ : الثاني : جمع غرب وهو الدلو العظيمة المملوءة. والغروب
الثالث : جمع غرب ؛ وهي الوهاد المنخفضة.
فقصدهذا
الصفحه ٦٤ :
ثم سأله
الأصمعيّ عن بيت فلم يجب ، فسأله عن ثان فلم يجب ، فسأله عن ثالث فلجلج ، فقال
الأصمعيّ متمثّلا
الصفحه ٧ :
مقدمة
الطبعة الأولى
حينما كنت
معنيّا بتحقيق كتاب إنباه الرواة على أنباه النحاة ، للوزير
الصفحه ١١٠ : كتاب نوادر ، وليس علمه بالواسع.
وفي طبقته أبو
الحسن عليّ بن المبارك الأخفش (٢) الكوفيّ.
وأبو عكرمة
الصفحه ٤٧ : بدائع لم يسبق إليها ، فمن ذلك تأليفه كلام العرب على
الحروف في الكتاب المسمّى بكتاب «العين» فإنه هو الذي
الصفحه ١١٣ : الرواية يقطعه عن اللغة
علوم افتنّ فيها.
وأما كتابه
المترجم «بالغريب المصنف» فإنه اعتمد فيه على كتاب عمله
الصفحه ٨ :
والخليل بن أحمد ومن أخذ عنهما ؛ وهكذا ؛ وسبيله فيما أورد السند والرواية.
ومؤلف كتاب
مراتب
الصفحه ١١١ :
كتاب «الجيم (٢)» ، وكتاب «النوادر» ، وهما كتابان جليلان.
فأما «النوادر»
فقد قرئ عليه ، وأخذناه رواية
الصفحه ١٧ : فأخبره ؛ فقال أبو الأسود للحصين :
حسبت كتابي إذ أتاك تعرّضا
لسيبك لم يذهب رجائي
الصفحه ٨٠ : الذي تكلّم على كتاب سيبويه
وشرحه وبيّنه ، وهو معظّم في النحو عند البصريّين والكوفيّين.
أخبرنا محمد بن