الصفحه ٨ : النحويين هو عبد الواحد بن عليّ أبو الطيّب اللغوي ، ولد في عسكر مكرم ـ وهي
بلدة مشهورة في نواحي خوزستان
الصفحه ٢٢ :
وكان أعلم
الناس بكلام العرب ؛ وزعموا أنه كان يجيب في كلّ اللغة.
وممّا يدلّ على
صحة هذا ما حدّثنا
الصفحه ٥٤ : ، وأشتهي ما لا أجد ،
ولقد أصبحت في زمان سوء ، قلت : وما زمان السّوء؟ قال : من جاد لم يجد ، ومن وجد
لم يجد
الصفحه ٥٥ : البادية.
وقال ابن مناذر
: كان الأصمعيّ يجيب في ثلث اللّغة ، وكان أبو عبيدة يجيب في نصفها ، وكان أبو
الصفحه ٦٣ : تعينه ، وأمّ ثلاثين : كنانة فيها ثلاثون نبلة. وابنة الجبل : قوس عملت من سدرة
جبليّة. وقوله : «عصرته
الصفحه ٢٨ : : قال أبو عمرو : كنت رأسا
والحسن (٢) حيّ. وأبو عمرو هو الذي يقول فيه الفرزدق :
ما زلت أفتح
الصفحه ٦٠ :
إلى أهل الكوفة فعرّفهم الأشعار التي قد أدخلها في أشعار الناس ، فقالوا له
: أنت كنت عندنا في ذلك
الصفحه ٦٥ :
فقال الأحمر :
ما تعرّض لك في اللغة إلا مجنون.
أخبرنا عبد
القدوس بن أحمد قال : أنبأنا المبرّد قال
الصفحه ٢٧ :
أبو عمرو بن العلاء
وكان (١) في عصر عبد الله بن أبي إسحاق أبو عمرو بن العلاء
المازني ، وهو أبو
الصفحه ٢٩ :
ثم فطنت فأمسكت
، فقال لي سلم : لا عليك يا أبا عمرو! لست قائلها فاضرب بها وجوهنا في ظلمة الليل
الصفحه ٤٢ :
يحيى بن يعمر
ولا يذكر أهل
البصرة يحيى بن يعمر في النحوييّن ، وكان أعلم الناس وأفصحهم ، لأنه
الصفحه ٦٢ :
أبو عبيدة بيت عبد مناف بن ربعيّ (١) الهذليّ :
حتّى إذا
أسلكوهم في قتائدة
الصفحه ١٠٦ :
في كل فنّ من العلوم ، فقلت لهم : إلى من تميلون في النحو؟ فقالوا : إلى
سيبويه. قال محمد : فأخبرت
الصفحه ١١٣ : الرواية يقطعه عن اللغة
علوم افتنّ فيها.
وأما كتابه
المترجم «بالغريب المصنف» فإنه اعتمد فيه على كتاب عمله
الصفحه ٢١ : الزبير بن بكار قال : الدّئل في كنانة ،
وهم رهط أبي الأسود ، والدّؤل في حنيفة ، والدّيل في عبد القيس