الصفحه ١٢١ : هذا يجوز على الأعشى؟ أن يجزم اسم الله
عز وجل ويرفع «تجارته» وهو نصب .. ثم قال لي خلف الأحمر : والله
الصفحه ١١٩ : ٢٧٣ ، (معجم
الأدباء ٣ / ٢٢٨ ـ ٢٣٢).
(٣) اليزيديون : منسوبون
إلى يزيد بن منصور بن عبد الله بن يزيد
الصفحه ٧١ :
قال أبو
العيناء : الخليل قال له هذا وهو صبيّ ، ولكنه لم يحبّ أن يحكيه عن نفسه.
وحدّثنا عليّ
بن
الصفحه ٦١ : : أين كتبك؟
فأشار إلى شيء في زاوية البيت ، استقلّه الرّجل ، فقال له : ليس إلّا! قال : لا ،
وإنّه من حقّ
الصفحه ٤٧ :
حفص الصيرفيّ قال : حدّثنا أبو عاصم (١) قال : دخلنا على الخليل بن أحمد قبل وفاته بأيام فقال :
والله
الصفحه ١٢٦ :
ذكرناهم أخبار تنسب إليه ، وأكثرها ما لا يعوّل عليه ، فتجنّب ـ جنّبك الله
كل محذور ـ أن تحفل منه
الصفحه ٥٤ : لقيط». وفي الإنباه أن أفار بن لقيط هو اسم أبي
مهدية. وفي الفهرست ٤٤ ما يفيد أن أفار بن لقيط غير أبي
الصفحه ١٠٥ : . الفهرست ٤٦.
(٣) أبو زياد الكلابي
؛ اسمه يزيد بن عبد الله بن الحر. أعرابي بدوي. قال دعبل : قدم بغداد أيام
الصفحه ٥٩ : . ثم نسك ، فكان يختم القرآن في كلّ يوم وليلة ، وبذلّ له بعض الملوك
مالا عظيما خطيرا على أن يتكّلم في
الصفحه ٩٥ : بن محمد قال :
أخبرنا الحنفيّ قال : كنا عند أبي حاتم ، فجاءه رجل من أصحاب الحديث ، فقال له :
يا أبا
الصفحه ٤٥ : المبرّد ، قال : أخبرنا عبد الله بن محمد التّوّجيّ وأبو عثمان
المازنيّ وأبو إسحاق الزياديّ قالوا : قال رجل
الصفحه ١١٥ : .
وما رئي سلمة
قط في طريق إلا متأبّطا إزاره ، ميلا إلى أن يحمل نفسه فلا يعرف.
وحدّثنا عبد
القدوس بن
الصفحه ٦٥ : (٤) قال : لما دفن يزيد بن عمر بن هبيرة (٥) قال أبو عطاء السّنديّ :
ألا إنّ عينا
لم تجد يوم واسط
الصفحه ٦٠ :
إلى أهل الكوفة فعرّفهم الأشعار التي قد أدخلها في أشعار الناس ، فقالوا له
: أنت كنت عندنا في ذلك
الصفحه ٣٨ : ذكره ،
فبلغنا أن سوّار بن عبد الله (١) لما ولي القضاء دخل عليه عمر الراوية يهنّئه ، فقال :
ينتصف بك