الصفحه ١٢٠ :
ولا علم للعرب
إلا في هاتين المدينتين.
فأما مدينة
الرسول صلّى الله عليه وسلّم فلا نعلم بها إماما
الصفحه ٩٣ : بالنّجاح (٢)
قال : أنجحت ؛
وأمر له بمال ولا بنته بما يصلحها وصرفه مكرّما.
وقد شجر بين
محمد بن
الصفحه ٢١ : الله بريء
من المشركين ورسوله» ، بكسر اللام ، فقال : لا أظنّ يسعني إلا أن أضع شيئا أصلح به
نحو هذا ؛ أو
الصفحه ١٧ : بكار (٤) قال : حدّثنا النضر بن شميل قال : سمعت الخليل يقول :
من الناس من يدري أنه يدري فذاك عالم
الصفحه ٦٩ : طلحة بن عبيد الله التّيميّ (٢) وكان متهتّكا في حداثته حتى لقّب فرّوج الزّنا ، ثم نسك
وأناب ـ فقال له
الصفحه ٢٩ : .
وقد روي أن
صاحب هذه القصة مع سلم عيسى بن عمر. وأمر أبي عمرو أصحّ وأكثر.
أخبرنا محمد بن
يحيى قال
الصفحه ٦٧ : ، فسأله عن قول عمر بن الخطاب للمؤذّن
ـ وهو أبو محذورة (٤) : أما خشيت أن ينشقّ مريطاؤك؟ أيقصر أم يمدّ
الصفحه ١٩ : اللّحن ظهر في كلام
الموالي والمتعربين من عهد النبي صلّى الله عليه وسلّم ؛ فقد روينا أن رجلا لحن
بحضرته
الصفحه ٢٧ : عمرو بن العلاء بن عمّار بن العريان ، وله أخ يقال له أبو
سفيان. وزعم النسّابون أن اسميهما كنيتاهما
الصفحه ٧٠ : شيء أبقي! فانغمس
فيه. وقال الآخر : لعلّ الله أن ينجيني ، فنجا.
وأخبرنا محمد
بن يحيى قال : حدّثنا
الصفحه ٢٥ :
عبد الله بن أبي إسحاق
قال : وكان
ميمون يكنى أبا عبد الله ، فرأس الناس بعد عنبسة ، وزاد في الشرح
الصفحه ٥٢ : بن محمد الخراساني
، قال : حدّثنا سوّار بن عبد الله بن سوّار قال : حدثني أبي قال : شهد الخليل عند
الصفحه ١٥ : محمد
بن يزيد وأحمد بن يحيى ، وحتى يظنّ قوم أن القاسم بن سلام البغدادي ومحمد بن سلام
الجمحيّ صاحب
الصفحه ٣٤ : شبيل ثم قال له :
علّك تظن أن معدّ بن عدنان كان أفصح من رؤبة! فأنا غلام رؤبة ، فما الرّوبة ،
والرّوبة
الصفحه ٢٤ : ؛ وكان يقال له معدان الفيل ؛ وسبب ذلك أن عبد الله بن عامر كان له فيل
بالبصرة ؛ وقد استكثر النفقة عليه