الصفحه ١٣٢ : ء.
وذهب ابن حجر ،
إلى أنّ الذين ذكروه ، أخذوه من أبي حاتم ، وقد وهم فيه وهما شنيعا ، لأنّ الذي
ولي مكة هو
الصفحه ٩٨ : التقوى.
ثم قال جابر : لا
والله الذي بعث محمدا (صلّى الله عليه وآله وسلّم) بالحق نبيا ، ما سمعنا برئيس
الصفحه ٤٢ :
(عليه السلام) ،
ثم قرروا أنّ كل ما يرويه المبتدع مما فيه تأييد لبدعته ، فهو مردود ، ولو كان من
الصفحه ١٨٣ : خطيبا :
فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : (أيّها الناس إنّه قد بلغ بكم وبعدوّكم الأمر إلى
ما ترون ، ولم يبق
الصفحه ١٤٣ :
قبض فيه ، فحل عن
جراحته ، فقلت : يا أمير المؤمنين ما جرحك هذا بشيء وما بك من بأس ، فقال لي : يا
الصفحه ١٩ : تنضب إلى الأبد ، وستبقى
يانعة متدفقة قويّة جديدة ما دامت الإنسانية إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
الصفحه ١٣ : ... علّمه النبيّ الأقدس (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ألف
باب من العلم ، فاستنبط من كل باب ألف باب ... وفي
الصفحه ١٠٤ : سعيد : قد
فرغ من تسبب في موتي. قال الحجاج : أنا أحب إلى الله منك؟ قال سعيد : لا يقدم أحد
على ربه حتّى
الصفحه ١٩٠ : ، أنا أبرأ إلى الله منهما. قال عليّ (عليه السلام) : ارجع إليهما وأعلمهما
ما قلت ، قال : لا والله حتّى
الصفحه ١٠٣ :
من كل عمل يتقرب به إلى الله. فقال خالد : وقد كان ظهره إلى الكعبة قد استند إليها
، والله لو علمت أنّ
الصفحه ٣٣٦ :
٦٣٨ ـ عبد الرحمن بن
غنم بن كريب الأشعري الشامي مات ٧٨ ه.
أدرك النبيّ (صلّى
الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٣٥ :
فقال له : هل جاءك
أحد من المترفقين اليوم؟ قال : لا ، فغضب وصاح على غلمانه ، وقال له : فخذ ما
الصفحه ١٦٩ : القوم منه مجلسا ، وقال : من عميدكم؟ فأشاروا إلى عليّ (رضي الله عنه).
وقالوا : هذا ابن عم رسول الله (صلّى
الصفحه ١١٤ : ) فيه : «ما
أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء ، أصدق لهجة من أبي ذر». نفاه عثمان بن عفان من
المدينة إلى
الصفحه ٢٥٥ : ، وسفيان بن أبي الليل النهدي ، يكنى أبا عامر. والخارجي نسبة إلى خارجة
عدوان ، بطن منها لا إلى الخوارج. قال