الصفحه ١٢٩ : أيضا عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) ، واستشهد ببدر
، وهو ينظر. وهو من بني عدي بن النجار ذكره
الصفحه ٣٤ : أن يحبني ما أحبني ، وذلك أنّه قضى فانقضى على لسان النبيّ الأمي (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) ، أنّه قال
الصفحه ٢٧ : العشرون من هؤلاء المائتين من أولئك على ما بنى الحكم
في الآية. فإنّ المؤمنين إنّما يقدمون فيما يقدمون في
الصفحه ٢١٨ :
أصيب شيئا أفضل من
أن أفيض عليّ الماء ، وأصلّي خلف أمير المؤمنين (عليه السلام) ففعلت ثم جئت المسجد
الصفحه ٢٣١ : الناس في المسجد فقال : أنشد الله رجلا سمع النبيّ (صلّى الله عليه
وآله وسلّم) يقول : من كنت مولاه فعليّ
الصفحه ٢٥٢ : (عليه السلام) حتّى لقب القراد. مات عام ٩٥ / ٩٦ ه. وكان ممن لا
يشك في صدقه وأمانته على ما روى وحدّث من
الصفحه ٣٠ : والإدراك والتفهم.
أما رجال الحديث
والدراية من السنة ، فكانت سيرتهم عكس ما سارت عليه رجال الحديث من الشيعة
الصفحه ١٥١ :
لعنه الله ، فقال
طاوس : فلقد أعمى الله قلوبهم حتّى لم يقف أحد منهم على ما قال.
له في السنن
الصفحه ١١٥ : عليه الله.
وعند ما مرض أبو
ذر أوصى إلى عليّ (عليه السلام) ، فقال بعض من يعوده : لو أوصيت إلى أمير
الصفحه ٢٥٩ :
لهم كذا وكذا ودية
من النخل ويعمل عليها ، حتّى تدرك فغرسها رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٠١ :
على فرائض الله وأمره ، وليس شيء مما افترض الله على العباد أشد من الجهاد ، هو
أفضل الأعمال ثوابا. فإذا
الصفحه ١٤١ : الله ما مت حتّى رأيت ابن زياد ، وقد بعث عمر بن سعد ، إلى
الحسين بن عليّ (عليه السلام) ، وجعل خالد بن
الصفحه ٤٦ : المتناقضة ، ومنها على سبيل
المثال ما قاله في ترجمة أبي الصّلت عبد السلام بن صالح الهروي ما لفظه : الرجل
الصفحه ٣٤٦ : وأخو رسوله (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) ما قالها أحد قبلي ، ولا يقولها أحد بعدي ، إلا كذاب.
الجرح
الصفحه ٣١٠ : من ابتذلها بالمقال. وقد قال الله تعالى : وأما بنعمة ربك فحدّث.
فقال عاصم : يا
أمير المؤمنين (عليه