الصفحه ٥٥ : محمد النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
وأسلم قومه بإشارته ، وكان يفعل الخير ويحبه ، ويتوقى الشر ويبغضه
الصفحه ١٣٥ : . وكانت له صحبة ومن الولاة ، ولاه النبيّ (صلّى الله عليه وآله
وسلّم) بعض أعمال مكة ، ثم انتقل إلى البصرة
الصفحه ٨٠ : الله لا تلي بعدهم إلا شرطة نار ، إلا من عمل بمثل
أعمالهم ـ. وهذا ما يدل على أنّه كان من شرطة الخميس
الصفحه ٦١ : تجعلها خلف ظهرك ، فإنّه من
أصبح والمعركة خلف ظهره كان الغالب ، ثم لم يلبث أن مات. فأقبل الأسود إلى عليّ
الصفحه ٣٤١ : الحسين (عليه السلام) تحول إلى البصرة. وحج ستين مرة ما بين حجة وعمرة.
وكان ليله قائما ونهاره صائما. مات
الصفحه ٧٩ : عليه وآله وسلّم) بعثه عمر بن الخطاب على
صدقات مكة والمدينة ، فمكث بشر ولم يخرج ، فلقيه عمر ، فقال : ما
الصفحه ٦٧ : الكتائب استعدادا للحرب في البصرة ، جعله على رجاله من صار
إليه من تميم البصرة.
إتقان المقال /
٣٤
الصفحه ٢٠٨ : بها وهو من بني تميم. فقد جاء
: أنّ عليّا (عليه السلام) حين رجع من البصرة إلى الكوفة ، استعمل العمال
الصفحه ١٧٩ : ،
فلا يزال الرجل من الناس يخرج إليه فيقاتل معه فيقتل.
وجاء أنّ النخع
قاتلت في بعض أيام صفّين مع عليّ
الصفحه ٢٠٣ :
حرف الذال
٣٢٥ ـ ذباب بن مرة ...
من التابعين. روى
عنه الحكم بن أبان أبو عيسى العدني المتوفى سنة
الصفحه ٢٥ : عليّ.
وأصيب من أصحاب
عليّ ، يوم النهروان ألف وثلاثمائة (١).
وجاء في مرجع آخر
ما لفظه : وكانت القتلى
الصفحه ١٦٥ : بن عبد الله
الشيباني. أما ضرار بن مرة الكوفي المتوفى سنة ١٣٢ ه فقد كان من خيار الناس ثقة
مأمونا
الصفحه ٣٢٨ : ه.
تابعي كبير. شهد
صفّين مع أمير المؤمنين (عليه السلام) في سبعة من ولده ، وكان له أزيد من عشرة
الصفحه ٢٦١ : .
محدّث ثقة ، من
أثبات الشيعة وعلمائهم. روى عنه الثوري ، وشعبة ، وغيرهما. قال : مرّ عليّ بن أبي
طالب على
الصفحه ١٥ :
وينبوعها ، وأبو عذرها وسابق مضمارها ، ومجلّي حلبتها ، كل من بزغ فيها بعده فمنه
أخذ ، وله اقتفى وعلى مثاله