الصفحه ٣ : البلاد
عددا ضخما من التآليف المختلفة يصعب حصرها ، إلا أن أغلبها قد ضاع أو صار في حكم
المفقود ، ولكن الأمل
الصفحه ١٩ :
أبناء هذه الجهات ممن رفضوا العيش تحت حكم النصارى إلى مدن وحواضر بلاد المغرب
وإفريقية. فاستقرت تلك
الصفحه ٢٧ : أمرها إلى الأغلب مولى
مجاهد العامري وظل على حكمها حتى سنة ٤٥٨ ه ، ثم خلفه عليها صهره سليمان بن
مشكيان
الصفحه ٣٠ : المراكشي بحسن السيرة والعدل بين الناس وغيرها من
الخلال التي يؤكدها ابن عميرة حين يتناول حكمه لجزيرة ميورقة
الصفحه ٣٨ : استخفاف ابن هود بالأمور واستعجاله في لقاء العدو هو
الذي دفع ابن سعيد إلى الحكم عليه بأنه" كان عاميا جاهلا
الصفحه ٤٧ : أهل المدينة فأعادهم إلى السجن ثم صاروا في حكم
الرقّ.
وبعد فشل الخطيب
وجماعته في إقناع أمير البليار
الصفحه ٥١ :
والنصان يكمل
أحدهما الآخر ويتناول كلاهما تقسيم جزيرة ميورقة بعد انتزاعها من حكم المسلمين ،
ومن
الصفحه ٦٣ : استسلمت في ١٧ صفر
٦٣٦ ه ، بعد أن حكمها المسلمون أكثر من خمسة قرون. ابن سعيد ، المغرب في حلى
المغرب
الصفحه ١٠٨ : ، تخطيط تاريخ للحكم الإسلامي في جزر البليار. ص ١٨٧.
(٤) المهرق : الصحيفة
البيضاء يكتب فيها ، والجمع
الصفحه ١١٩ : الخلق ، وقولا حقّ عليهم
بمشيئة الواحد الحق ، وصار من بقي من أولئك الأشياخ مع الخطيب في حكم الرّق
الصفحه ١٢٤ : ، وحان الأمر الذي كتب ، وتكلف
المسلمون ليلتهم تلك بناء ما سقط ، والجهد فيهم قد حكم وقسط.
وأصبحوا للقتال
الصفحه ١٢٧ : تنكيلا له
وإرغاما. والابن الرابع الذي تنصر خوفا من إلحاقه بأخيه. أما البنات فقد صرن في
حكم الأسر والرق
الصفحه ١٣٢ :
، وصدقهم الشيطان في زعمه ، ونفذ حكم الله ولا معقب لحكمه (٤).
ولاقوا في أول
الشارع من كرام المسلمين جماعة
الصفحه ١٣٤ : ، ورجوا أن يخرجوا عن حكم أهل
البلد في القتل والرّق ، وجاءهم ملك أرغون فوعدهم بالإحسان ، وكتب لهم بالأمان
الصفحه ١٣٩ : ، ص ١٢٩.
(٢) كانت جزيرة
ميورقة في ذلك التاريخ تحت حكم مبشر بن سليمان ، حيث تعرضت لأول غزو نصراني منذ