الصفحه ٩٢ : ه / ١١٩٦ م خلفه في
مملكة أراجون وقطلونية ابنه الصبي بيدر والثاني الذي بدأ حكمه تحت وصاية أمّه
دونيا
الصفحه ١٤٢ : الرحمن الداخل الأموي ثم لهشام ابنه ، وكانت وفاته في
أيام الحكم الرّبضي سنة ١٩١ ه ، وقد خلّف ثلاثة من
الصفحه ٣٦ :
يذكر المؤلف أن
أكثر مدة الوالي أبي يحيى التنملي أثناء حكمه لميورقة وجزر البليار كانت نافعة
وأمور
الصفحه ٤ : ،
والأخيرة يظهر فيها الجنوح نحو الثقافة الأدبية ، وهو ما أجمله ابن عبد الملك في
النص التالي : "وكان في بداية
الصفحه ٥ : عميرة كان منذ البداية يسعى وراء
خطة الكتابة لما كانت توفره لصاحبها من الثراء والنفوذ والجاه والسلطان
الصفحه ٣٢ : من سنة ٦٠٦ ه تاريخ تولية أبي يحيى
التنملي عليها إلى سنة ٦٢٣ ه تاريخ بداية التحرشات النصرانية على
الصفحه ٤٦ : فيه طمعت وهمّت بالانصراف ، ثم بدا لها أن تقيم
الحجة على هؤلاء الخونة فواصلت طريقها حتى انتهت إليهم
الصفحه ٦٥ :
من يده له يد
الضياع. ثم خلع قومه من الأندلس فكان خبرهم بميورقة بدأة الشر الذي باض وفرّخ
الصفحه ٨٢ : النبوية ، ج ٤ ، ص
٣١٠.
(٧) كناية عن بداية
التصدّع الدّاخلي للميورقيين.
الصفحه ١٤٤ : الأرون الذي كان الملك
خايمي قد تركه أثناء زحفه من بوراسا إلى بورتوبي في بداية حملته على جزيرة ميورقة.
وقد
الصفحه ٢٨ :
ابن غانية المسوفي
واليا عليها سنة ٥٢٠ ه من قبل الأمير علي بن يوسف. واستطال حكمه لتلك الجزائر زها
الصفحه ٦٨ :
الطريدة ، ويتوعده
بالنكايات الشديدة ، والاغترار بزمامه آخذ ، وحكم الله ماض وقضاؤه نافذ.
ثم أطاع
الصفحه ٧٠ : م قامت فتنة بين الأمير الأندلسي الحكم بن هشام (١٨٠ ـ ٢٠٦ ه) وبين
عمّيه ، فاغتنم العدو النصراني الفرصة
الصفحه ٧٣ : إبراهيم
إسحاق بن محمد بن علي بن غانية المسّوفي ، حكم الجزائر الشرقية (جزر البيليار) مدة
ثلاثين سنة (٥٥٠
الصفحه ٩٤ : الحكم الثقفي (ت ٩٥ ه) نسبة إلى القبيلة
العربية ثقيف التي كانت بالطائف. اشتهر بولائه للأمويين وحكم ولاية