الصفحه ٨٣ : الإشكاء ،
وكانت لهم أموال وضنّوا في خالصها على الشركاء.
__________________
(١) المخزن : مصطلح
كان
الصفحه ٩٦ : عدّ سبعين شراعا
،
__________________
(١) استعارة مكنية
شبّه فيها المؤلف المنون بالكائن الذي له يد
الصفحه ١٢٠ : ، والرّعية في رداءة وردّة ، والسّور يخرق بكل هدّة (١) ، وبلاء الضرب يبلى منه كل جدّة ، حتى قنط الرّاجي ، وكان
الصفحه ٨٢ : (١) ، حتى غلبوا صبره ، وأوغروا صدره (٢) ، وقالوا له يوما إنّا وترنا أعظم الترة ، وأصبنا بالمصيبة
الظاهرة غير
الصفحه ٣٢ :
٣. بوادر العدوان
الصليبي على ميورقة :
ومما يؤسف له أن
ابن عميرة قد قفز في حديثه عن جزيرة ميورقة
الصفحه ٩٠ : ء الله ينفذ كما يريد ، فرأى الوالي أن يجهز غرابا
يصل غدوّه بمسراه ، ويذهب حتى يعاين مجتمع العدو في مرساه
الصفحه ١٩ : أي كان متربا كما قال المؤلف ، ثم عاد تربا أي فقيرا قليل المال في
ديار الغربة بعد سقوط ميورقة في يد
الصفحه ٥٤ :
كان عالما جليلا كبيرا القدر كما يصفه المختار السوسي في كتابه المعسول ، له رسائل
في الحض على صون النسا
الصفحه ١٢ : رسائله وتدوينها ، رغم كثرة المعجبين بها والراغبين فيها
من أبناء عصره ، ولعل ذلك كان بسبب نظرته المتواضعة
الصفحه ٣٩ : الرّميمي بمدينة المرية ثم طاعت له غرناطة ومالقة فضعف
المأمون عن مصادمته لما كان قد أهمّه من أمر الموحدين
الصفحه ٣٠ : الله ، وهو المشهور لمن كان اسمه محمد ، ولكن الخليفة الناصر هو الذي أطلق
عليه كنية أبي يحيى. كما شهد له
الصفحه ٢١ :
الكتاب ، بل سكت
عن تاريخ التأليف أيضا ، ولم نجد من بين الذين ترجموا له من ملأ هذا الفراغ ، لذلك
الصفحه ٤٩ : ، توفي بحصن بلانسة سنة ٦٢٨ ه" (١). كما انضوى إلى هذا الجبل الفقيه أبو العباس أحمد بن
المواق الذي كان
الصفحه ٨ :
من له ذهن ثاقب (١).
وقد أجاز ابن
عميرة خلال إقامته ببجاية بعض طلبتها ، كما استجاز لنفسه وولديه
الصفحه ٩٧ : المراجم (٣) ، / ٢٣ / ووافدها وافد البراجم (٤). وإنما أراد أن يوقع في شرك شررها ، وتتم له حيلة تبسّطنا
من