الصفحه ٨١ : ما تمّ ، وورد عليه
من الخبر ما انزعج له واهتم ، أوى إليه طرداء منهم آواهم ، ورقّ لبلواهم ، فأشاروا
الصفحه ٧٩ : . والذباب الأسود الذي يكون في البيوت ويسقط في الإناء والطعام. والذباب
أيضا : النحل. وفي حديث عمر رضي الله
الصفحه ١١٧ : إلى / ٣٦ / مجتمع الرّعية
فتلقّوهم بأريحية ، وحيّوهم أحسن تحية ، وقالوا لقد جئتمونا في وقت الحاجة ، وقد
الصفحه ٢٨ :
الممات" (٢). وكان أول الولاة الموحدين على ميورقة هو أبو محمد عبد الله
بن طاع الله الكومي ، ثم وليها السيد
الصفحه ١٦ : علي بن أبي خرص رحمه الله" (٣). وقد ساق ابن عبد الملك في الذيل أمثلة من تلك الفصول
والمجالس ، كما توجد
الصفحه ١٣٢ : ، صغيرا كان أو كبيرا. والغدير : السيف ، على التشبيه ، كما يقال
له اللّج. والغدير : القطعة من النبات ، على
الصفحه ١٤١ : الأرض أطيب
من لحم بقرها ، ولقد يطبخ فيذوب كما يذوب الشحم ويصير زيتا ، والغنم فيها
قليلة". ويضيف ابن سعيد
الصفحه ١١٤ :
ذكر ابن عبّاد ومصيره إلى ارتداء الخزي بالارتداد
هذا الرجل (١) كانت له في الجزيرة نباهة ، وعند
الصفحه ٢٩ :
فالسيد أبو عبد
الله بن أبي حفص عمر بن عبد المؤمن (١). وفي سنة ٦٠٦ ه وليها رابع وآخر الولاة
الصفحه ٣٧ : وتصدع أركانها كان له أبلغ الأثر في العدوة الأندلسية التي أصبحت مكشوفة
للعدو ولا يدفع عنها أحد. وأخذ ذلك
الصفحه ٢٧ : بولايتها فوليها عشر سنين" (١). ثم وليها بعد وفاته ابنه عبد الله حتى سنة ٣١٨ ه ، وخلفه
أحمد بن محمد بن
الصفحه ٥٢ : الأصلية الموجودة بخزانة زاوية سيدي بلعمش بمدينة تندوف
التي زودني بها مشكورا الأخ الفاضل أمانة الله صاحب
الصفحه ١٤٠ : ، ومن رجالهم مغرّبا.
ولقد هابهم الرّوم
أوّل الحال ، / ٥٠ / ونادى إمام ضلالهم عند وابل وبالهم ألا صلّوا
الصفحه ١٣١ : في الزيادة ، وبإزائهم صبر من المسلمين أكرمهم الله
بالشّهادة.
ولما رأوا رجالتهم
يعنّون ولا يغنون
الصفحه ١٢٩ : كان بين أهلها وبين
النصارى من وصلة قاطعة ، وهدنة خارقة غير رافعة ، عائدة بكل قارعة. فجمعهم ووعظهم