الصفحه ١٢٦ :
وعطبه ، ومنع من
جمع الرجالة شحّا على النفقة ، وصيانة للإثمد (١) بإتلاف الحدقة ، وكان إذا تكلّم معه
الصفحه ٣٩ :
وغرناطة ومالقة
والمرية وغيرها ، بحال اجتماع وافتراق ، وانتزاء من أهلها عليه وشقاق. وتلقب
بالألقاب
الصفحه ٥٣ :
المشكلة ، ولم يتردد في تزويدي بنسخة مصورة على الورق ، فتمكنت بفضلها من قراءة كل
ما استشكل علي لوضوحها
الصفحه ٣٦ : رعيته مرعية وسياسته سديدة مرضية ، إلى أن خلع قومه من الأندلس فأوى إليه
طرداء منهم آواهم وتأثر لحالهم
الصفحه ٢٢ : القدسي أسلوب السجع وأكثر من المحسنات البديعية ، واستطاع أن يروي أحداث
التاريخ بهذا الأسلوب الذي تغلب عليه
الصفحه ٧٩ :
وصف ما نشأ أثناء هذا التدبير من تهيب الرّوم لهذا المرام الكبير
/ ١١ / وبعد أن
عزم النصارى على
الصفحه ٣٣ :
منذ ذلك الوقت
يتطلع إلى الاستيلاء على جزر البليار ، واقتطاع ما يمكن اقتطاعه من الأراضي
الإسلامية
الصفحه ١٣٠ : على
الموت من أزمع السفر إلى سقر.
فلما كان يوم
السبت / ٤٤ / قاتلوا البلد كما عزموا وزعموا
الصفحه ٧٤ : إلى ميورقة كبيرا من النصارى ، وطلب الوالي برد
المركب والمال والأسارى ، على أن يكف عن المسلمين
الصفحه ١٣ :
٢ ـ كتاب
التنبيهات على ما في التبيان من التمويهات : وهو كتاب ألّفه في الردّ على"
كتاب التبيان في
الصفحه ٤٦ : الذي أقبل على الملك خايمي عارضا عليه ما يريد من خدمة مقابل أن يؤمّره على
الجزيرة. وقبل الملك العرض
الصفحه ٤٩ :
وإرغاما له. ولكنه
صبر صبرا جميلا ولم يحصل منه العدو على ما أراد ومات تحت العذاب. وأما أهل ميورقة
الصفحه ١٣٧ : به ما لعلّه يخفف من أوزاره (٢).
ومن جملة ما طرأ
له في هذه الأيام أن حمل إلى أحد معاقل الجزيرة وأهله
الصفحه ٣٨ :
الأحداث والتطورات
الخطيرة واضطرمت فيها سلسلة جديدة من الثورات القومية على غرار ما حدث في أواخر
الصفحه ٤٠ : الأندلس من جهة وعلى يد النصارى من جهة أخرى.
وقد دفعت هذه
الأحداث أغلب الموحدين إلى ترك الأندلس والهجرة