الصفحه ٧٥ :
وفي حديث الإمام علي
كرم الله وجهه : كانت ضرباته مبتكرات لا عونا. أي وقعت مختلسة فأحوجت إلى
المراجعة
الصفحه ٤ : العمر الطويل ليصيب من العلم أوفر نصيب سمح به زمانه ، ويمكن
التمييز في حياته الدراسية بين ثلاث مراحل
الصفحه ١٤٠ :
، وتعاهد المصالح ، وجعل على المسالك مسالح (٢) ، فكانوا مع القوة يهبطون إلى السّهل لطلب الميرة ، ويجدون
الصفحه ١٢٠ :
رجع الحديث إلى أمر الحصر
وما أخطأ أهل البلد بإصابة القدر من النّصر
ولم يزل الأمر في
شدّة
الصفحه ٩٣ : ، ثارت أراقم (١) ضغنه ، وكرّ بالأبطال على نصّ أمنه ، وأمر صاحب شرطته أن
يأتيه بأربعة من كبراء المصر
الصفحه ٨٠ : (٢) ما هو أقرب وأهم. فزجرهم عن هذا الرأي ، ونهاهم أن يتكلموا به أشدّ النهي ،
ومضى على عزمه في الاستعداد
الصفحه ٧٢ : (٢) مال هؤلاء الأربعة ، فأودعه عند بطانته ، وجعل أمناء على
ما لم يدخل تحت خيانته. وعاد إلى ميورقة وهو يرى
الصفحه ١٠٤ : منه مخيلة النجح (٣) ، فكان دأبه في مشيه أن ينادي قومه المرّة بعد المرّة ،
ويستطعم ما عندهم ليوم
الصفحه ١٣٢ : ، وحقّ اليأس ، ثم دخل ثان
وثالث ، وحدث معضل واعضل حادث ، وخلص الرّجالة إلى السّور المتشعث فتمكنوا من هدمه
الصفحه ١٧ :
التعاليق
والمقالات" (١). وهي من مؤلفاته المفقودة اليوم.
ثالثا : عنوان
الكتاب
وردت الإشارة إلى
الصفحه ٤٥ : المجانيق لم يحقق الهدف
المطلوب رغم ما أحدثه من أثر في أسوار المدينة ، وأن عزائم المسلمين لم تفتر في
الصفحه ٥٥ : على
الانتقال من صفحة إلى أخرى في أصل المخطوط وذلك بإثبات رقم الصفحة بين خطين مائلين
هكذا
الصفحه ٨٦ : يراد بهم من الإتلاف ، اجتمعوا إلى قائدهم وكان سمح الخليقة ، حسن
الطريقة ، وشكوا إليه / ١٦ / ما دهم ودهى
الصفحه ٦٣ : الموحدين
على ميورقة الذي نقله منها الخليفة الناصر إلى ولاية بلنسية للمرة الثانية سنة ٦٠٥
ه أو ٦٠٦ ه أو
الصفحه ٧ : (١). وكان ما أقدم عليه ابن عميرة من أخطر المواقف في حياته
وذلك بإسهامه في محاولة فصل مكناسة عن دولة الموحدين