الصفحه ١٥٦ : ......................................................... ٧٠
حديث ملك الرّوم
حين عاد إليه رسوله من مراده مخفقا وللخبر المثير لأحقاده محققا... ٧٦
وصف ما نشأ
الصفحه ٤ : طلبه للعلم شديد العناية بشأن الرواية فأكثر من
سماع الحديث وأخذه عن مشايخ أهله ، ثم تفنن في العلوم ونظر
الصفحه ٢٩ : الموحدين فهو الذي
أخذها منه النصارى وبه استهل ابن عميرة الحديث في الكتاب.
٢. والي ميورقة أبي
يحيى
الصفحه ٣٠ : " (٢).
يستفاد من نص
المراكشي الذي يتحدث فيه عن أبي يحيى التنملي حديث العارف به أن كنيته الحقيقية كانت
أبا عبد
الصفحه ٣٢ :
٣. بوادر العدوان
الصليبي على ميورقة :
ومما يؤسف له أن
ابن عميرة قد قفز في حديثه عن جزيرة ميورقة
الصفحه ٦١ : يدهمهم عدوّ ، ولا يكون إلا
على جبل أو شرف ينظر منه. وفي الحديث : مثلي ومثلكم كرجل ذهب يربأ أهله ، أي
الصفحه ٦٢ : والفاقة.
ويقال للرجل إذا قلّ
ماله : قد ترب أي افتقر. وفي حديث فاطمة بنت قيس : وأما معاوية فرجل ترب لا
الصفحه ٧٠ : المحدثة في القرون الوسطى وهي التي
تتألف منها المدينة العظمى اليوم ، وبرشلونة الحديثة التي أحدثت في هذا
الصفحه ٧٤ : ينصرف عنه. وفي الحديث : إذا استلجّ أحدكم بيمينه فإنّه آثم له
عند الله من الكفّارة. ومعناه أن يحلف على شي
الصفحه ٧٦ :
حديث ملك الرّوم حين عاد إليه رسوله من مراده مخفقا
وللخبر المثير لأحقاده محققا
ولما انصرف صاحب
الصفحه ٧٧ : للرّعي. وفي حديث أم زرع : له
إبل قليلات المسارح. قيل : تصفه بكثرة الإطعام وسقي الألبان أي أن إبله على
الصفحه ٧٩ : . والذباب الأسود الذي يكون في البيوت ويسقط في الإناء والطعام. والذباب
أيضا : النحل. وفي حديث عمر رضي الله
الصفحه ٨١ : قتيل فلم يدرك بدمه. وفي حديث
محمد ابن مسلمة : أنا الموتور الثائر أي صاحب الوتر الطالب بالثأر. وقيل
الصفحه ٨٤ :
حديث ما كان بالجزيرة من النظر
حين ورد بحركة الرّوم صحيح الخبر
وفي سنة ست وعشرين
وستمائة (٦٢٦
الصفحه ٨٥ :
والسهام ويجعلون لها ريشا. ويقال : فلان لا يريش ولا يبري أي لا يضر ولا ينفع. وفي
حديث عمر قال لجرير بن عبد