الصفحه ١٠٨ : الغزاة. وسمي فيما بعد باسم باب المهاجم ثم الباب
المدهون وفي نهاية القرن ١٩ م أطلق عليه اسم باب الركن. هذا
الصفحه ١١٧ : ، ويئسوا ممّا فيه طمعوا ، وهمّوا بالانصراف ، وقالوا لا تلافي لما سبق
القدر أن يكون سبب التلاف.
ثم إنهم
الصفحه ١٣٤ : ،
واشترطوا النفقة عليهم حتى يظعنوا بسلام ، ويلحقوا ببلد الإسلام.
ثم تؤوّل عليهم في
الإيمان ، وبيعوا بسوق
الصفحه ١٣٧ : ، ضربوا بين يديه عنقه تنكيلا له وإرغاما ، ثم أحضروا آخر ليقتلوه
فتنصّر ، وبذلك كفّ عنه قاتله وأقصر.
ثم
الصفحه ١٤٢ : ثمان وعشرين وستمائة (١٠ ربيع الثاني
٦٢٨ ه) ، ومولده رحمه الله تعالى يوم الجمعة غرّة شوال من سنة إحدى
الصفحه ٤ : طلبه للعلم شديد العناية بشأن الرواية فأكثر من
سماع الحديث وأخذه عن مشايخ أهله ، ثم تفنن في العلوم ونظر
الصفحه ٩ : والمشارق ، فحسبي أن أجهد في أوصافه ، ثم أشهد بعدم إنصافه ، هذا على
تناول الخصوص والعموم لذكره ، وتناول
الصفحه ١٣ : عرض كلام صاحب التبيان ملخصا ثم يردفه
بالتعقيب والمناقشة التي انصبت على الجزئيات ، والكتاب لا يخلو من
الصفحه ١٥ : كان ينوي الاقتصار على ثورة المريدين ثم وسع آفاقه إلى تدوين تاريخ شامل
للدولة الموحدية فكتب عنها تاريخ
الصفحه ١٩ : أي كان متربا كما قال المؤلف ، ثم عاد تربا أي فقيرا قليل المال في
ديار الغربة بعد سقوط ميورقة في يد
الصفحه ٢٤ : والعماد الأصبهاني المشرقية والموازية لها تقريبا من الناحية
الزمنية. ثم إن هذه المدرسة هي التي مهدت لظهور
الصفحه ٢٩ :
والي ميورقة وجزر البليار ، مشيرا إلى مكانته في الدولة الموحدية ونهوضه بأعبائها
وتأخيره عن الوزارة ، ثم
الصفحه ٣١ : الخليفة
الناصر أبا يحيى التنملي واليا على بلنسية ، ثم نقله في السنة الموالية إلى ولاية
ميورقة.
بقيت
الصفحه ٣٧ : بالأمر أبو محمد عبد الواحد
ولكن سرعان ما خرج عليه الخليفة العادل وبويع بالخلافة ، ثم قام أبو العلى إدريس
الصفحه ٣٩ : الرّميمي بمدينة المرية ثم طاعت له غرناطة ومالقة فضعف
المأمون عن مصادمته لما كان قد أهمّه من أمر الموحدين