الصفحه ٧٩ :
وصف ما نشأ أثناء هذا التدبير من تهيب الرّوم لهذا المرام الكبير
/ ١١ / وبعد أن
عزم النصارى على
الصفحه ١٥٦ : أثناء
هذا التدبير من تهيب الرّوم لهذا المرام الكبير.................... ٧٩
سبب اختلاف
الرّعية الجاني
الصفحه ٤ : بجزيرة شقر القريبة من شاطبة ،
بينها وبين بلنسية ثمانية عشر ميلا شرق الأندلس ، وهي الجزيرة التي تحدث عنها
الصفحه ٤٨ : حماسها
الأساقفة ورجال الدين ، وكان يوما عصيبا على مسلمي ميورقة وأذكر بهوله هول يوم
القيامة كما وصفه
الصفحه ١٤٢ : ثمان وعشرين وستمائة (١٠ ربيع الثاني
٦٢٨ ه) ، ومولده رحمه الله تعالى يوم الجمعة غرّة شوال من سنة إحدى
الصفحه ٩٣ : فساقهم ، وحين حضروا عنده ضرب أعناقهم ، فطرحوا
بالعراء ، ثم أخرجوا على هيئة فرطهم من الإعراء. وكان فيهم
الصفحه ١٤٠ : في الرّحال ،
لكن هؤلاء يقاتلون ووراءهم القوة والنجدة ، والعدد والعدّة ، وهؤلاء يجالدون
والرّبا فيهم
الصفحه ٧٢ : ، وكان فيهم أربعة من جنوة ، هم أشهر
أهلها يسارا وثروة ، فقتل من ساعته من ذكر من أهل السّعة ، وكان مرباعه
الصفحه ٨٨ : . وكان فيهم واحد من أعيان
البلد وفضلائهم صلّى بما صلّوا ، وحصل حيث حصلوا. ثم إن الوالي أخبر أنه قد اكتفى
الصفحه ١٠٥ : صورة الجزالة ،
وظهرت للرّوم طلائع أصاب المسلمون فيهم فرصة ، وحاصوا أمامهم فاقتطعوا منهم حصة.
وبرز
الصفحه ١٠٧ :
آخرهم بأولاهم (٣). ولم ينجح منهم أحد إلّا أعزل أكشف ، ولا كان فيهم من أبقى
بيده ولا على جسده الدّرع ولا
الصفحه ١٢٤ : ، وحان الأمر الذي كتب ، وتكلف
المسلمون ليلتهم تلك بناء ما سقط ، والجهد فيهم قد حكم وقسط.
وأصبحوا للقتال
الصفحه ١٤١ : ، وقتلوا منهم نحو السّبعين رجلا ،
لم يتركوا للذئب وللنسر فيهم أملا ، فإنهم أكلوا منهم وتزودوا ، وذلك بعد ما
الصفحه ٣٥ : الفرسان ألفا وخمس مائة فارس ، ومن المشاة عشرين
ألف راجل ، ومن رجال البحرية وعسكر الماء ستة عشر ألفا. وأمر
الصفحه ١٠٣ : وخام فيه : جبن عنه. لسان
العرب ، ج ١٢ ، ص ١٩٤.
(٢) مجاز مرسل لأن
الروم لا تركب ، وإنما جنودها هم