الصفحه ١٣٩ : (٤). فجمعهم ابن شيري وكتبهم ، وانتقى الأنجاد وانتخبهم ، وبلغ
عددهم عنده في بدء الأمر ستة عشر ألف راجل ، بين
الصفحه ١١٨ :
والبلد في حكمهم ،
فحبسوا في خباء ، وحبوا شرّ حباء (١) ، وكان فيهم خطيب المدينة (٢) فأمروا جميعا
الصفحه ٤٧ : تحت سور المدينة فسقط ومعه ثلاثة من الأبراج الغربية في الثالث عشر
من شهر محرّم سنة ٦٢٧ ه. وتمكنت
الصفحه ٣١ : الخليفة
الناصر أبا يحيى التنملي واليا على بلنسية ، ثم نقله في السنة الموالية إلى ولاية
ميورقة.
بقيت
الصفحه ١٤٤ : على سلم محلية ، وركبوا الأمر بهيما (٢) لا شيء عليه من سية ، وسيّروا في سفن رومية ، وأخذ الكراء
على
الصفحه ١٣ : بمطبعة النجاح الجديدة بالدار البيضاء سنة ١٩٩١. وقد ألّفه ابن عميرة
أثناء إقامته بتونس ، وسلك فيه طريقة
الصفحه ٢١ : يكون ابن عميرة قد وضع تأليفه في المغرب الأقصى
وتحديدا أثناء توليه قضاء الرباط وسلا.
ومما يقوّي هذا
الصفحه ٣٦ :
يذكر المؤلف أن
أكثر مدة الوالي أبي يحيى التنملي أثناء حكمه لميورقة وجزر البليار كانت نافعة
وأمور
الصفحه ٩٠ :
قصّة الغراب وتجهيزه بالحث وتوجيهه في البحر للبحث
وأثناء ما ذكر
كانت أخبار العدو تزيد ، وقضا
الصفحه ١١٤ :
__________________
(١) تدعوه المصادر
القطلانيةBenahabet ، وتذكر أنه كان عاملا على بلانسة أحد الأقاليم الخمسة عشر التي
تتكون
الصفحه ١١٥ :
الأزل ، وقالوا ليس بين الدّينين تضاد ، والمسيء من نصادفه وهو عن القبول صاد.
فصالحوا الروم على
أداء ما
الصفحه ١٤٣ : (٢) في دينه ، وخبره مذكور ، ونسبه في غسّان مشهور.
ولما استشهد رحمه
الله اختل بعده الأمر جملة ، وعدم
الصفحه ٧ : حوالي سنتين يعلّم ويدرّس ، وكان الطلبة أثناء ذلك يقرأون عليه تنقيحات
السهروردي في أصول الفقه التي لم يكن
الصفحه ٢٠ : ٦٣٧ ه أثناء توليه الكتابة
عن الخليفة المذكور (١). ويجمل ابن عبد الملك هذه الخصلة البارزة من شيمه
الصفحه ٤١ : لم يلبثوا أن سلبت منهم
الأموال وقطعت رؤوسهم.
وأثناء ذلك كانت
أخبار العدو تزيد ، فرأى الوالي أن