الصفحه ١٢٩ :
، ومن سنة تلك الجهالة أيقظهم ، وتولّى أمرهم على ألّا يتولى أحد منهم كافرا ، وأن
يكون له بقلبه ووجهه
الصفحه ٢٥ : المعنى هو الذي نبّه إليه أحد المعجبين به
وهو الغبريني حين قال : " والناس يتداولون كتبه ويستحسنونه
الصفحه ٩٨ :
تبصّرها ، فما عشي
إليها عاش (١) ، ولا بات أحد إلّا وقد غشيه من الذّعر غاش.
ثم جاءهم ثقاتهم
في
الصفحه ٩٩ : يخفى أن الفصل مخيف ، وكيف الإقدام
على سفر بحري خفيره الخريف ، وما من مجتهد إلّا وبحظر / ٢٤ / هذا السفر
الصفحه ١٣٦ : ، وجوّزوا من كثرتها ما يحكم العقل بأنه لا يجوز ، ولم يجدوا له من ذلك
العدد الدّثر (٤) ، إلّا مقدار الثمن
الصفحه ٧٢ : ربع الغنيمة. ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم لعدي بن حاتم
قبل إسلامه : " إنك لتأكل المرباع وهو لا
الصفحه ١٣٢ : ، صغيرا كان أو كبيرا. والغدير : السيف ، على التشبيه ، كما يقال
له اللّج. والغدير : القطعة من النبات ، على
الصفحه ٢٩ : ولدين وهما أبو يعقوب يوسف الخليفة من بعده وأخوه أبو حفص عمر
وكانا من نبهاء أولاده ونجبائهم
الصفحه ٦٩ : ء. ومنه قول النبي وقد بعث قوما ليخبروه خبر قريش : " الحنوالي
لحنا" ، وهو ما روي أنه بعث رجلين إلى بعض
الصفحه ٧٠ : ، وملأها بكماة الهياج (٣) ، وحماة سرح الأثباج (٤) ، وجعل أحد بنيه ، ووسمه بالتسمية لهذا الوجه النبيه ،
فخرج
الصفحه ٧٩ : بأنفسنا ، ونأتي عنده في هذه العلة بقول شاف ،
ونبين عليه ما نتخوفه وهو عليه خاف. ولقد كانت ميورقة فوق ما
الصفحه ٩٢ : والموحدين في الأندلس ، ج ٢ ، ص ٦٠١.
(٢) إشارة إلى قوله
تعالى مخاطبا نبيه إبراهيم عليه السلام
الصفحه ٩٦ : وكانت من بني عتوارة بن عامر ابن
ليث بن بكر بن كنانة. وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه قال : " إنما مثلي
الصفحه ١٤٥ :
والحمد لله الذي
بيده البسط والقبض (١) ، وبإذنه تقوم السماء والأرض (٢) ، وصلّى الله على نبيه الذي
الصفحه ٦٣ : ترى إلا مياها تتفرع ، ولا تسمع إلا
أطيارا تسجع ، ولا تستنشق إلا أزهارا تنفح ، وما أجلت لحظا بها في شي